مازال مسرح الأحداث في غزه يحمل فصول اخرى
ومازال المخرج الإسرائيلي يتفنن في رسم الدمعة في عين المشاهد
ماوقع حرك العالم المدني للوقفة ضد مااكان وما يكون
لذلك كان لرجل الشارع الأوربي والفرنسي بالتحديد وقفة وشجب
وأن مايحدث مهزلة لا يمكن السكوت عليها
كل دولة تتفنن في الرفض وبطريقة دبلوماسية
كان لعلماء السودان اجتماع لرسم الحدث وبيان على ماوقع
الفنانون السورييون كان لهم وقفة بعنوان
اشعل شمعة من أجل غزة
وكانت ليلة حزن بشموع تملء الأرض والمكان ..
موطن الخليج بكل شرائحه قدم لوناً آخر
هل تعقد القمة في الدوحه أو في صنعاء ؟
ومازال التفكير سارياً والمذابح متوالية ..
لن نصنع شيئاً غير دعاء في غسق الليل .