رعب ورحلة شاقة مرهقة مع كل يوم دراسي تذهب به البنت من بيتها وإلى مدرستها ...!! فلاتعرف هذه البنت المسكينة من أين تلاقيها ..؟؟
هل من بعض معلمتها وطلباتهن التي لاتنتهي ..؟ ام من بعض سائقي الباصات الذين يتعاملون مع بنات الناس وكأنهن قطعان أغنام ..!! فالإستعجال وعدم الإنتظار ..والنرفزة ابرز صفات السائقين ..لدرجة ان بعضهم يمشي قبل أن يتأكد من ركوب البنت او نزولها ممايعرضها للخطر ..!
نأمل من مديرعام تعليم البنات الدكتور عبد الله الركيان والذي يسعى بكل ماأوتي من جهد في الغربلة والتطوير...دراسة اوضاع السائقين المغامرين والمتهورين قبل ان يحدث مالايحمد عقباه ...!!
وللجميع صادق المحبــة
العرض الشجري