[align=center]
اولا :اكبر خطأ انة يوضع من الأمانة
واذا كان هناك معني بوضع جسر مشاة فهم اصحاب المراكز التجارية
كافي ان الاراضي مستاجرات باسعار شبة رمزية
اذا ما قسمت عدد سنوات الاستثمار على الريع السنوي
الرياض "على طرمباهـ" ما شفت فيها الا ثلاثة جسور مشاهـ
اللي بطريق الملك فهد , بالبطحاء , خاص بكلية البنات فرع الملز
وخاصة ببريدهـ الحريم ما يجسرن يدخلن بجسر مشاة عرضة اقل شيئ 50متر
وقبل ما نطالب بجسر المفروض نجرب نأخذ عينة عشوائية ونوديهن للرياض ونخليهن يمشن بالجسر كل واحدة على حدة وناخذ انطباعهن علشان تتأكدون من كلامي
ثانيا :الأصل في المسلمة المؤمنة
القرار في منزلها ورعاية شئونة الا لحاجة
ولكن ما نراه من كثرة الخروج بدون مبرر مرده إلى أمور عدة
كانتشار الاسواق وغفلة الرجال أما من يصاحب زوجته منهم
فانظروا لحال عينيه وهي تنظر يمنة ويسرهـ واستمعوا من غدي لاحاديثة لزملاء المكتب وما رأتة عيناه
اضافة لمحدودية تفكير المرأه والانخداعها بالقنوات وبمعسول كلام شياطين الانس حتى لو كانت ابنة لامها او معلمة لطالباتها ودائما بحجة جديد الازياء وأخر صيحات الموضة
وتعودها على الخروج من المنزل للمدرسة والمستوصف يجعلها تحن في الاجازات لما تعودت عليه
واعتمادها على الخادمات والسائقين
وعملها وجريان المادة في يدها وقد تذهب في احيان كثيرة بنقود العشاء فقط
وهنا يستوقفني سؤال لماذا تستجدي المراكز النسائية النساء ولا تجد من يرتادها كالوشاح والصمعاني سابقا الا تعتقدون بانها تحارب من النساء والرجال انفسهم على السواء
لا تقولوا ان بضاعتها رديئة
لان ذوق المستهلك هو الذي يطور وينمي قدرات التاجر ويجعله يسابق الزمن لتوفير احتياجات ومتطلبات زبائنة
واذا شعرتم بضيقة صدر وتحتاجون لقضاء وقت الفراغ فاين انتم عن القرأن الكريم
ولماذا تغيرت حتى النسوه
ووالله اني اعرف سيدهـ خمسينية كانت والدتها في السابق تشتري لها كل مستلزماتها واحتياجات اطفالها والأن في هذا العمر تسابق بناتها لرؤئية وارتياد هذة المراكز الله يحسن لها ولنا الخاتمة
حكم خروج المرأة إلى الأسواق دون حاجة أمر ممنوع وليس لها أن تخرج بذلك ولا أن تعين بل عليها أن تنصح وأن تترك ما حرم الله
أسال الله ان يهدي ضأل المسلمين
.
.
[/align]