لا أعلم لذلك سراً إلا أن هناك من يقف خلف كل هذا من رجال مخلصين ,,,تشكل من دافع المشتاق إلى الجنان وذلك برسم الإبتسامة في وجوه هؤلاء الأشبال وغيرهم من أبناء الدار......
أعرف أن هؤلاء الأشبال يوماً سيكون لهم شأن كبير لأن هناك جهداً يعطى من تلك الأيادي الحانية و بسخاء ......
لا أجد كلمات تليق بشخصك الكريم أخي وعزيزي ( سعيد عبدالغني ) لأنك رجل يتقد عطاءً ولا يكتل ولا يمل من فعل الخيرات ..... فقد عرفت سعيد يحمل على عاتقه حباً للخير ويرسم ابتسامة لاتنفك ليسطر معناً جميلاً للحياة ليشكله بدون إطار ليعمم رسالة معطرة فحواها (أعط خيراً وأترك دون ذلك ) شكراً لك على تغطيتك الرائعة فقد نقلتنا إلى هناك من حيث لانشعر ..... بتغطيتك المميزة