... يحصل وفيات في مستشفى الملك فهد التخصصي بالقصيم بسبب التلوث والتسمم الدموي والإلتهابات الثانوية ....
وانا اعرف حالات دخلت المستشفيات وخرجت جثثاً بسبب عدوى وإلتاب حصل داخل المستشفى ( ولديّ ) إثباتات لمن أراد الدليل ... وبالذات ضد مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة ) فالأصابات الثانوية بالمئات ويموت المرضى بسبب عدوى ثانوية وتلوث وتسمم دم من داخل المستشفى ... والنظافة معدومة ... ولعدم وجود مضاد حيوي بمستشفيات وزارة الصحة ... ( ما عندهم سوى أموكسلين وايرثرومايسين ) ويشترونها بالأطنان لأنها رخيصة وغير فعالة لبعض الأمراض (لأن معظم الميكروبات تقاومها ومتعودة عليها ) .. بعض الأمراض تحتاج إلى مضادات خاصة ونوعيات معينة ولكنها عاليه لا تشتريها وزارة الصحة
انا متأكد من كلامي
... نستطيع إنقاذ حياة المئات بفضل الله ثم شراء مضادات حيوية خاصة وقوية وفعالة ... ولكن شركات التشغيل تنهب ولا يصرف للأدوية سوى طفسة ...
اتمنى ان يطلبوا من المريض شراء مضادات حيوية وإحضارها للمستشفى بدلاً من تركه حتى يموت ... على غرار جب ثلاث عبوات دم .. جب ثلاث عبوات مضاد حيووي
و السبب ليس فقط بسبب نقص المضادات الحيوية ( فهذه حقيقة لا ننكرها بل نؤكدها بموجب تقارير طبية تؤكد عدم توفر تلك المضادات القوية الخاصة ,,, )
... ولكن السبب الرئيسي هو القذارة وسؤ مستوى النظافة فالبنقلاديشيين عمال النظافة ينقلون العينات بين الأقسام ... ويتحركون في جميع أقسام المستشفى ويتنقلون من قسم إلى آخر فينقلون الجراثيم بين الأقسام وحتى غرف العناية المركزة يدخلونها دون لباس واقي ومعهم أكياس الزبالة ... وللعمال أعمال أخرى فهم يغسلون السيارات وينظفون البيارات
( ونفس العامل الذي ينظف الجناح الخاص بالتنويم هو الذي ينظف الحمامات ... وهذا مخالف لنظم النظافة بالمستشفيات .. )
ويجلبون السندوتشات ويخدمون الموظفين والموظفات في بيوتهم بالسكن ويحملون أكياس الزبالة من قسم لآخر وبين الممرات وتشاهد الذباب حتى في غرفة العناية المركزة .. والعناية القلبية ولا تشم رائحة ديتول بل روائح الثوم والبصل والتبغ ... )
إنها القذارة التي لا يمكن إنكارها
هل من مسئول ينقذ المرضى هناك ؟؟
نقلا من الساحه العربيه
العرض العادي
