شوفوا تراي راح أتكلم قصمنجي .... تدرون ليش ؟
لهجتى وأفتخر به ....
بسم الله ,,,
في يوم من الأيام ,,, الظاهر انه السبت ,, السبت .. أو الأحد .. بالضبط مادري ..
المهم .. ركبت السيارة واطلع ... بصراحة مادري وين رحت ... ( تقدر تقول دبشه ) ..
ياطول العمر وامشي .. وامشي .. وماشي .. إلا والنفود صاك راسي .. ( واحد يحاول يفقش ) ..
قلت : لاحول ... مافي إلى إني أجيب المطرقة والشاكوش ومسمار كبير مادري وش يقاله .. وبديت أطق النفود ..
تعرفون أبغى أكسره علشان أمشي ,,,
قلت مانا بلم حوله ... واشغل السيارة ... ماتشتغل ,,, يمين ,, يسار ,,, مافي فايدة ....صار مابه بنزين ..
وأشوف الطيارة فوقي ... قلت هذي لك يازورو ... واذكر ان معي شوزن .. واصوب على تانكي الطيارة ..
ويصب الديزل حقها ... وأجيب ذيك الطاسة .. وابدا الحق الطيارة واجمع الديزل ...
ويوم أخذت كفايتي ... طلعت النبيطة بدرج السيارة ( تعرفون دايم أفقع وجيه الحارة )
وأطلعها ... وأركز على جيك التانكي حق الطيارة واحط فيها علك ( مطلعة من اثمي .. تعرفون سعابيلي باتيكس )
واصك الجخور اللي في تانكي الطيارة ... طبعا من فراستي وذهانتي ...
وافكر وشلون أحول الديزل إلى بنزين ؟؟؟
قلت أنخم فيه واخلطة ... واحطة في السيارة ...
واشغل السيارة ....
واشغل السيارة ....
واشغل السيارة .....
..
..
واطيح من السرير ( صار كل هذا حلم )
لا تزعلون ..... هذا كله من تأليفي ,,,,