السلام عليكم ..
قرار متأخر , وأمزجه معتوهه بالفعل ! لا أعلم حقيقة القائمين على مدينة الملك عبدالعزيز وميولهم الفكري وهل هم أصحاب أهواء عندما ننظر الى رعونة تصرفاتهم وقراراتهم ! في إتخاذ إجراء مثل هذا بعد صمت طويل ؟ فيا زمن العجايب !
ظل ما يسمى بموقع قصيمي نت فترة طويله وهو يقود الشطحات الفكرية تحت غطاء من الحرية المزيفه أو الرأي الآخر وعلى رأسها ثقافة الجنس !
عجبي هل نحن بالفعل بحاجة لصقل المواهب الغريزية وإحتراف فن التطبيق أكثر مما هو الحال عليه ؟!
ولكنها سفالة الهمم !
ولم يحظى هذا الموقع البائس بهذه المكانه بين المواقع العربية إلا خير دليل على عقول تفتقد الي الموازنة بين الغث والسمين و بين الرقي و الإنحلال ..!
سؤال ..
مالذي يقدمه هذا الموقع للعقل العربي ؟
لن أكلفكم عناء الإجابة ..
بكل بساطه خطوات الى الخلف حيث زمن البؤس والرجعية الفكرية ..
زمن العرابجة ولكن بثياب أنيقة وأحمر شفايف وإنترنت ..
زمن المتشددين ولكن بعباءة جديدة تتواكب مع عصر الإنفتاح والعولمة لمن لا يخالفهم الرأي !
إحترامي للجميع ..