[c]
ظاهرة فشت و( تفشت ) حتى
أصبحت سمة بارزة
وعلامة مميزة, وصفة مشتركة
في حفلات ( الزواج ) 000 بجميع
بيئاته ( أقطابه ) وثقافته 00
وتنوع شرائحه !
حتى اتخذها البعض ( سنة مؤكدة ) 00!
ألا وهي ظاهرة:
ما تـُسمى ( بالجَـنَب ) 00!
هكذا ( يسمونه ) أو( يسمونها ) 00!
فهذا ما أعرفه 00!
وإن كان له اسم ومصطلح غير
هذا فالعزاء لتعدد ( الشعوب ) واختلاف ( المُسميَّات ) 00!
على أية حال
ما يفعله هؤلاء ( الأحراش ) و( القـُصَّر )
من ( جاهلية ) عمياء و( تصرفات ) حمقاء
أثناء مرافقة صديقهم ( الزوج ) لقصر ( الأفراح )
وما يواكب ذلك من إزعاج ( بالمنبهات ) و( فوضى )
و( ضجيجا ) و ( غلطاً ) و( سقطاً )
و( صياحاً ) و قطع ( إشارات ) 000 الخ
فلا احتراما لطريق
ولا مُراعاة لمريض أو شيخ كبير 00!
فتالله ما هي إلا قلة ( أدب ) لا تصدر إلا
من " أحراش الليل " أهل ( اللف ) ( الدوران )
من الذين يسألون الناس إلحافا
حتى غار ماء( الحياء ) في وجوههم
فلا يردعهم دينٌ
ولا ( حياء ) 00!
فأين ( العقلاء ) عن ( تصرفات ) صبيانية
لم ينزل الله بها من
سلطان 00
أم أنهم ( رضوا ) واستكان لهم
طيب المقام 00 فضاعوا
بين ( المداراة ) وبين
( المداهنة ) 00؟!!
أو بالأصح لم يعد هناك
( عقلاء ) 00!
نسأل الله السلامة 00[/c]