قد يكون بعض الأحداث والمواقف خارج دائرة حديثي القادم
لكن النفس يجب أن تسمو بالعفو والصفح
لأنها هي من تغنم الفضل من الله
( وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم )
وكلنا يذكر قصة الرجل الذي شهد له النبي صلى الله عليه وسلم بالجنة فقال ( يدخل عليكم رجل من أهل الجنة )
فقال والله مانمت و في قلبي غل أو غشش للمسلمين
و العفو والصفح تكسب النفس سعادة و الذهن صفاء
يسمو الإنسان بالطيبة و حسن المنطق
ويعتقد بعض الناس أن سبب زعلهم الكبير هو حجم الخطأ
و يتجاهلون أنهم كثيراً ما يفعلوا ذلك
وواضح للجميع أنهم زعولين !
وحقهم كبير !
حتى من يقصر في حق الآخرين !!
وهذا النوع هو الأسو
طريقة التفكير وجمال الروح والثقة بالنفس
تجعل أخطاء الآخرين أسهل مما نتصور
لابد أن نعتذر .. و نعتذر بوضوح
وعندي اللي يقول لي : ( إن كنت اخطيت عليك)
اسوء ممن لا يعتذر !
سامحوني