اتذكر صدى صوت جدتي وهي تصحي عيالها للصلاة
حمد ، الصلحي، عزيز
الصلا ا ا اة ياعييلي الصلاة
يالله قومو
يالله وانا امكم تراه ماذن له شووي
& بعدين تطلع تتوضا
وترجع لهم ماقامو
هآو هآو
ماقمووووووا
ياوييييييل تسبديييي
ياعييلي خافووو رب تتاقفون بين ايدينه
تسذا تضيعون الصلاة
وهم ا ا اخخ ا ا اخخ يشاخرون
همن تصفق بيده .. عطاكم وارتماكم قاموا الجيران وانا ازاقح
نسأل الله العفو والعافية تسيييف تسذا مابالهم الصلاة
ميتتن قلوبهم هالعيال لي
ياعييلي الشمس طلعت « وهو لسى ما أقام طبعا ههه
حللللفت ما ارده الا انتم قايمين
وتقعد تسحب البطانيات والوسادة
وانا اذا سمعتها تصحيهم أجيييي طيران:
يوه يوه تبين ماء تكبين عليهم « بنتقم منهم عقب النهار اهيي
تقول جدتي: يابنيتي لو ارشهم بلي ماصحوا
المهم خمس دقايق واقام
وكا العادة يتنابزون تقل فشق عشان يصلون ماشاءالله تبارك الله
الحين الوضع تغير تماما
الامهات اذا جت تقومهم للصلاة تفكر انه تعبان وتوه صغير ومادري إيش
واذا قومته تقومه تقويم بارد
اما المدرسة غيابه مايتعدى يومين
انا لما كنت بثالث ابتدائي
اول مايأذن اصلي
طبعا كللل الصلوات اصليها بوقتها
ولا افوت فرض واحد او أأخره
وكل قريباتي اللي بسني كذا
الحين اعمارهم ثلاث طعش وثنعش يروح الآذان والاقامة والصلاة وهو بالبلاي ستيشن او الكورة
ماكووو احساس ابببببد
.....
وحدة من زميلاتي زوجها مو مرة بالصلاة
يعني يتأخر .. يجمع .. يصلي بالبيت
تقول اذا نصحته يقول ترى الدين سعة لاتشددي على نفسك وعلى الناس
ياللعجب
صارت المحافضة على الصلاة تشدد ¿¿
وإهمالها سعة ¿¿
انا اشوووووف ان المسألة مو سهلة
قال تعالى:
(فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا)
والغي: وادي في جهنم لو سيرت عليه جبال الدنيا لذابت من حره
يعني المسألة: نار غي عذاب
لييييه التهاون اللي نشوفه الحين ؟؟
ما أسبابه ؟؟
هل انعدم الإحساس ؟؟
أم أن الله طبع على قلوبنا ؟؟
هل هان علينا وعلى اولادنا حررر جهنم ؟؟
ودعواتكم لجدتي لانها الحين تعبانة وكبيييرة مو نشيطة زي اول
العرض الشجري