يحلم الشاب كثيرا بالزواج .. يفكر فيه ليلا ونهارا .. يود أن يصبح له وطنا صغيرا يأويه بعيدا عن متاعب الوطن الكبير .. يريد وطنا صغيرا يجد فيه راحته.. ومتعته .. وأنسه .. وسعادته ..
ولتحقيق هذا الحلم .. يسافر من مكان لآخر بحثا عن عمل .. يكابد مرارة الحياة وكدرها .. يسافر جوا إن أوسر .. وبرا إن أعسر .. يجمع ريالا فوق آخر .. ينام ليلة في فندق , وفي شقة مفروشة ليلة أخرى , وضيفا خجولا على الناس في ليلة ثالثة , ورابعة يقضيها على كراسي استراحة الانتظار في المطار , وأخرى نائما في أتوبيسات النقل الجماعي على الطرقات , ترفعه لحظة وتحطه أخرى .. ينام لحيظات ويصحو مثلها ... مصاعب تتلوها مصاعب .. ومشاق تتلوها متاعب .. كل ذلك ليعف نفسه ويبني له وطنا يعيش فيه آمنا مطمئنا, يعوضه ما لقيه من عناء ومشقة ..
ولي وطن آليت ألا أبيعه .. ولا أرى غيري له الدهر مالكا
وقد ألفته النفس حتى كأنه .. لها جسد إن بان غودر هالكا
حلم عزيز مناله ... يظل يفكر فيه ليله ونهاره ..
يفكر في تلك الزوجة التي إن نظر إليها سرته .. وإن أقسم عليها برته .. وإن غاب عنها حفظته ..
يفكر في تلك الزوجة التي ستعرف له فضله وقدره .. ( لو أمرت أحدا بالسجود لغير الله لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها ) .. يسرح به الخيال بعيدا .. يراها وهي تعامله كملك في مملكته .. تستقبله هاشة باشة .. تُعود أطفالها حفظ مكانته .. وتربيهم على حبه , وتقديره , وحفظ وده , واحترام رغبته .. تطيعه راضية مختارة مسرورة .. ( إذا صلت المرأة خمسها وحصنت فرجها وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت ) ..
يفكر في تلك الزوجة وكأنها وردة زُرعت في منزله .. وردة يتنفس صفاء نسيمها .. ويشم عبير أريجها .. كيف لا تكون وردة في جمالها ورائحتها وقد وصفها الله بأنها تحب الزينة والتزين منذ صغرها ... ( أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين ) ..
يفكر في أسرة سعيدة يضمها منزل واحد .. أطفاله سعداء حوله .. زوجته تمنحه من الراحة والاستقرار ما يعينه على مواجهة ضغوط الحياة خارج المنزل .. تجلو بودها مرارةَ زمانٍ كثر فيه الألم , وأيامٍ كثر شرها واحتدم ..
يفكر في تلك الزوجة وأمها توصيها : إنك خرجت من العش الذي فيه درجت .. فصرتِ إلى فراش لم تعرفيه .. وقرين لم تألفيه .. فكوني له أرضا يكن لك سماء .. وكوني له مهادا يكن لك عمادا .. وكوني له أمة يكن لك عبدا .. واحفظي أنفه .. وسمعه .. وعينه .. فلا يشم إلا طيبا, ولا يسمع إلا حسنا , ولا يرى إلا جميلا ..
ظل يحلم .. ويفكر ... ويفكر ..
كيف لا يحلم بكل ذلك .. والدنيا متاع , وخير متاعها المرأة الصالحة .. سيسعى لتحقيقه حتى وإن ثقُل كاهله بالديون .. حتى وإن اقترض أو استلف .. حتى وإن تعب وتعب وتعب .. إنه حلم يستحق كل ذلك ... وقبل هذا هو طاعة لخالقه ..
.........
وتحقق الحلم فماذا حدث بعد ذلك ...
كم هو البون شاسع بين : الأهداف والنتائج
كم هو البون شاسع بين : الآمـال والآلام
كان عند الشاب حلما جميلا
فأصبـح واقـعـا مـريــرا
..........
امرأة .. يعود زوجها من العمل متعبا يريد طعامه فيجدها نائمة .. أو ينتظر ساعة أخرى ليحظى بطعامه ..
امرأة .. لا تتزين إلا عند الخروج ..
امرأة .. إن قدِم أهل زوجها هاجت وماجت , وقبضت وعبست .. وإن جاء أهلها , تسابق الريح خفة , والغزال رشاقة , والورد طيبا .. وحاتم كرما ..
امرأة .. يخبرها زوجها مبكرا بموعد زيارة أو مناسبة .. فينتظر ساعات أخرى لتكمل زينتها للتهيؤ للخروج ؟؟
امرأة .. تعلم بعسر زوجها .. وقلة ذات اليد .. فتكلفه مالا يطيق , لتتجمل أمام صويحباتها .. حتى انه قد يستلف من اجل السياحة تحت دعوى ( كل الناس يصيفون إلا نحن ) ..
امرأة .. إن دعاها زوجها للفراش حملت إليه هموم الدنيا .. وانهالت الطلبات تباعا في تلك اللحظات ...
امرأة .. تكثر اللعن وتكفر العشير ...
امرأة .. يعلم أهلها كل صغيرة وكبيرة تدور في منزل زوجها ..
امرأة .. حنانة منانة ..
امرأة .. حديثها مع زوجها طلبات .. ومع صديقاتها قهقهات ..
........
يا الله .. يا الله .. ما أقسى أن تتوقع أمرا فيأتيك خلافه ..
أيطلق زوجته .......... أيتحطم ذلك الحلم الجميل ..
وإن تم الطلاق .. فمن أين سيتزوج تارة أخرى , وقد خسر كل ما يملك , بل هو مطالب بسداد أقساط كثيرة سينوء بها كاهلة عدة سنوات قادمة...
آآه ما أقسى الحياة مع امرأة جاهلة ...
أيرضى بجحيمها :: أم يطلقها ليعود من جديد تحت وطأة متاعب الحياة ..
يا أيها الناس
إن أكثر بيوت المسلمين لا تزال قائمة بسبب تحمل الزوج أعباء الزوجة وأخطائها , لكن ذلك لا يظهر للعيان , لطبيعة كرم الرجل وصبره وحياءه , حتى إن سأله الناس قال : بخير وفي أحسن حال .. ما أكرم مثل هذا الرجل .. ما أجدر امرأة زوجها كهذا أن تحمله في عينيها وتحمله في قلبها... لكن الناس هذه الأيام لا تناقش إلا حالات فردية من صلف بعض الرجال .. ورعونتهم .. وقسوتهم .. وكل ذلك لا يقارن بتخبط النساء , مما تسبب في معاناة آلآف الرجال خلف أسوار دورهم , وأبواب بيوتهم , سترا وحشمة منهم لأنفسهم وأهلهم وأقاربهم .. ارتفع صوت النساء مصحوبا بدمع عينٍ , فوجدن من رفع به لحنا , مُغنيا بآهاتِ ظلمٍ , متغافلا عن آهات و دموع قلوب الرجال التي يتم إخفاءها نبلا وكرما وحياء ...
يا أيها الناس .. يا أيتها النساء : انصفوا الرجال .. فكم من مآسٍ وأسرارٍ خلف الأبواب حملتها قلوب الرجال أسى وحسـرة... وكتمتها رجولتهم كرما وتجملا وحياء ..
مااصعب الامال حين تصدم بصخرة صماء تتشتت على اثرها ولا تجد من يلملم شتاتها ...وكثير من الرجال الطيبين يطيحون بهيك نوعية ..بس الرجل له كلمته وموقفه يعني معقوله انه يعيش بهيك ضغوط مع انسانه لاتقدر وساكت الامر يحتاج لاصلاح واذا اصبح الطلاق هو الحل فهذا مما يمتحن الله به عباده بمعنى اذا خطب يحسن الخطبه بالعربي الفصيح ويتحرى الاسباب والضروف المناسبه في خطيبته ويختار مايناسبه
شف آنآ من معجبات العالم الكبير ذو السمآجآت الرائعة ‘‘نيوتن‘‘>>...ّّ
رآئعي نيوتن يقول‘‘ لكل فعل ردة فعل ‘‘ >>...ّّ
هـ المرآة اللي تتحدث عنهآ ...لو كآن هاذ1 الرجل مالي عينها بحق و سعيدة معه وترآ به انه يحاول اسعادها م فعلت كل اللذي فعلت...بل كآن أشعلت صوآبعه العشر ل آجله >>...ّّ
آفقهـ آن هنآك رجال طيبين كسرو القاعدة كما تفضلت ب نبل اخلاقهم وانهم لا يستحقون زوجاتهم كفارات العشير...كمآ آفقه تمآما آن هناك حريم طيبات تعدين ب نبل اخلاقهن السماء وانهن لا يستحقن ظفر اشباه الازواج الي معهن ولكنهن يتصبرن...تمآمآ تمآما مثل صنف الرجال اللذي ذكرت>>...ّّ
نســآء منذو ولدن تربين على الآخلاق والطيبة و الحياء ..>>...ّّ
تعلمن تدآبير البيت وكيفية تهئية عش الزوجية من امها المدرسة ...وإن كآن ف هالزمن ليس من اوليات الفتآة ان تعلم مآهية البيت او كيف تطبخ وتغسل وتنظم و ترتب ..ولكنهآ تآخذ الابجديات ل آجله هو زوجها المنتظر ,,,ل آجل أن تطبقهآ في مملكتهآ و عرشها>>...ّّ
تتعلم و تكآفح و تكآبد وتحاول ان تصل ل اعلى المراتب ل تكن معينهـ ل شريكهآ وتعاون و تساعد ...و صمآم آمان ل زوجها و عيالها إن أخمل الزوج...حيث انه في هذ1 الزمن لم يعد الاعتماد على الزوج كمصدر دخل للاسرة يفيد ب الكلية ...ف الحياة من تعقيد إلى أعقد ..>>...ّّ
تتعلم آعذب الكلام وآحسنه ل توآجه به شريكهآ وحامي حمآها ...>>...ّّ
تحآول آن تدرب نفسها ع طرق التربية ...كي تربي أبنآءهـ ب الشكل المطلوب اللذي يريد أن يفخر بهم >>...ّّ
آمه تعدهآ آمهآ...آختهـ تعدهآ آختهآ...عمتهـ تعدهآ عمتهآ ...وتضعهك فوق راسها وتحوف بهم ... في حين وجدت منه و اهله تقديررهآ و إحترآمهآ في وجهآ ع الاقل ....يعني م نبقى نتشعب ونقول يحبونهآ ب الباطن ..لا لا...بس ع الاقل إظهآر الآحترآم ف وجههآ فقط ..>>...ّّ
وف ـ المقآبل مآذآ؟>>...ّ
زوج لآ يعلم عن البيت وقاط الحمل ب الكامل ع الزوجة...وهي م تدري وش تسوي بحيآتهآ ....وبعد تبيهآ تقابله ب ابسآمة وتودعهآ ب بشآشة >>>ي بوييي بس والله لو أنه جمآد وإلآ كآئن آلي قدآمك !!>>...ّّ
زوج طالع معبس ..دآخل معبس ف البيت ...وعند آصحابه آو ف الاستراحات تصل الضحكة والبشاشة ولطآفة ولبآقة الكلآم منتهآهآ ...>>...ّّ
آب تسأله إبنك خآلد أي صف ؟ يقوول يمكن ب ثالث أو رآبع والله مدري ..>>...ّّ
أب شايل يدهـ تمآمآ من تربية و توجيه ومتابعة ابنائه...و في نظرهـ أن الآم هي المسئولة الآوله والوحيدة عن هذ1 الامر ...>>...ّّ
يآخي يكفيك فقط يكفيك>>...ّّ
آنه الرجل في هذه الحال لو استحمل ع زوجته الغثيثة صاحبة اللسان السليط ..ٍراح يسمون هذ1 الزوج ...ب الزوج المضحي ..وآنه ي حرآم استحمل و داس ع سعادته من اجلها ومن اجل ابنائه ...ولو فكر في الانفصال ف الجميع سيقولون هذ1 من حقهـ >>...ّّ
لكن>>...ّّ
لو الزوجة أستحملت زوجهآ الغثيث صآحب اللسان السليط والآخلاق الردية ...راح يقولون هذ1 واجبها ولازم تستحمل ..ولو فكرت في الخلع او الانفصال...جميع اصابع الاتهآم ستوجه إليهآ وآنهآ دشرت بيتها و زوجها لاجل نفسها وآنهآ م تستحي وآنهآ وآنهآ ..>>...ّّ
ي تحليل ي حقيقي ...الرجل في مجتمعي له اليد الطولى في اغلب الموآضيع والامور ...والكلمة له مسموعة ...ونآدرآ م يقع عليه اللوم ....ل آعلم لم ...ولكن آعتقد إنه للآن حنآ في مجتمع ذكوري...>>...
ّّممكن أتقبل طرحك هذ1 إذ1 وصلنآ ل درجة المسآوآة ..فقط في النظرة المجتمعية للمرأة و الرجل >>...
ّّيعني الرجل إذا اخطآء شايل عيبه في جيبه>>...ّّ
برضه>>...ّّ
المرآة إذا اخطئت شايلة عيبهآ في جيبهآ >>...ّّ
آو>>...ّّ
المرأة إذا أخطئت تقوم القيآمة >>...ّّ
برضهـ>>...ّّ
الرجل إذا أخطآ تقوم القيامة>>...
هنآ فقط تعآل قلي إنه ي حرآم ه الرجآل يتعبون وذآبحين آعمآرهم ب الحيآة ودآفنين أنفسهم ب الدنيآ عشان إسعاد حريمهم و ل آجل زوجآتهم كفآرآت العشير بنآت أل إيه بس هن م قدرن النعمة الي هم كآنو فيهآ وتفرعنن عليهآ ..!ّّ
عودآ حميدآ >>...ّّ
ّ
التوقيع
وآحَسَنُ منكَ لم تر قط عينُُ ..وآجملُ مِنك لم تلدِ النسآء..!
*ع ــليه الصلآة والسلآم و عَ آله وآصحآبه *
mad
آخر تعديل طقاقة بدون مايك يوم 28-07-11 في 05:38 pm.
أطرب للكلمة الحلوة ، ويأخذني البيان إلى واحات وردية لا أود القفول منها .. لكن ؛ والذي حباك بالمنطق الجميل إنك لم تنصف . أخي أستطيع تسطير دراما تراجيدية حقيقية عن المرأة تفوق آلاف المرات ما وصفتَ به حال الرجل .. أما الأحاديث والآيات في حقّ الزوجة فلا تقل عن نظيرها الزوج وتفوقه بأحاديث الرفق بالنساء على وجه عام .
بيني وبينك المحاكم والقضايا التي رفعت على رجال لا يفقهون الإنسانية فضلًا عن الشراكة الزوجية .. كيف تريدني أن أقتنع بكلامك والرجل بالفطرة له الطاعة والكلمة النافذة ، وفي مجتمعنا بالذات له كل شيء .. ؟! الذي أراه أنها إن قصرّت سارع برميها بالأسبوعين والثلاثة في بيت أهلها غير عابئ بكرامتها المسفوحة ، وتاركًا أبناءه وفلذات كبده تحت رحمة ونفقة ورعاية أخوالهم .
يا أخي الفاضل أخطاء الرجال أيضًا لها باع طويل ؛ لكنهم يرونها حقوقًا لهم وليست أخطاء أو تقصيرًا ..
إن كان الرجل يمني نفسه بزوجة أحلامه في شبابه ؛ فنحنُ مذ مسكنا عرائسنا الصغيرة وآمالنا تتطلع إلى شريكٍ يخاف الله فينا وكفى .. !
كنتُ أقرأ عن المرأة التي تزاحم الرسول – عليه الصلاة والسلام – على أبواب الجنّة لأنها ربّت أيتامًا وصبرت عليهم ، وما يعدل ذلك الجزاء العظيم لمن أطاعت زوجها .. سبحان الله ؛ تقارن مهمة شاقة بحجم رعاية أيتام من قبل أم ضعيفة لا حول لها ولا قوة بطاعة زوج ؟ ويكون لهما جزاء متقارب ؟! نستخلص من ذلك أن طاعة الزوج ليست بالأمر الهين أبدًا ؛ فكل فعل له ردة فعل ، ومن تطيق حسن التبعل وزوجها ناكر جاحد لا يؤدي إليها حقوقها ولا يقوم على بيته .. ؟! لكنّ نجاح الزواج يعني نجاح الأمة ، ولن ينجح بيتُ وفيه قائدان ( لو كان فيهما آلهتان إلا الله لفسدتا ) لذا كانت القوامة والطاعة من حق الرجل اعتمادًا إلى غلبة عقلانيته واتزانه العاطفي ، وغير قليل من الرجال لا عقل ولا عاطفة ومع ذلك يبقى له حق الطاعة ونقول للمرأة هنا ( احتسبي واصبري فأنتِ لا تطيعينه لأنه يستحق ، وإنما لأنّ أبواب الجنة الثمانية تنتظرك ) ! والمرأة المسلمة ربانيّة ذكيّة عاقلة ، تعرفُ أن الدنيا معبر وأنّ الله لا يضيع أحدًا غمط حقه فيها ، وأكرم في الآخرة بأبواب الجنة الثمانية جزاء تقرّ به العين . أخي الفاضل / لولا غلبة عاطفة الأمومة والتضحية لأجل الأبناء ؛ لتهاوت كل البيوت التي ترزح تحت وطأة المشاكل .
شف آنآ من معجبات العالم الكبير ذو السمآجآت الرائعة ‘‘نيوتن‘‘>>...ّّ
رآئعي نيوتن يقول‘‘ لكل فعل ردة فعل ‘‘ >>...ّّ
هـ المرآة اللي تتحدث عنهآ ...لو كآن هاذ1 الرجل مالي عينها بحق و سعيدة معه وترآ به انه يحاول اسعادها م فعلت كل اللذي فعلت...بل كآن أشعلت صوآبعه العشر ل آجله >>...ّّ
آفقهـ آن هنآك رجال طيبين كسرو القاعدة كما تفضلت ب نبل اخلاقهم وانهم لا يستحقون زوجاتهم كفارات العشير...كمآ آفقه تمآما آن هناك حريم طيبات تعدين ب نبل اخلاقهن السماء وانهن لا يستحقن ظفر اشباه الازواج الي معهن ولكنهن يتصبرن...تمآمآ تمآما مثل صنف الرجال اللذي ذكرت>>...ّّ
نســآء منذو ولدن تربين على الآخلاق والطيبة و الحياء ..>>...ّّ
تعلمن تدآبير البيت وكيفية تهئية عش الزوجية من امها المدرسة ...وإن كآن ف هالزمن ليس من اوليات الفتآة ان تعلم مآهية البيت او كيف تطبخ وتغسل وتنظم و ترتب ..ولكنهآ تآخذ الابجديات ل آجله هو زوجها المنتظر ,,,ل آجل أن تطبقهآ في مملكتهآ و عرشها>>...ّّ
تتعلم و تكآفح و تكآبد وتحاول ان تصل ل اعلى المراتب ل تكن معينهـ ل شريكهآ وتعاون و تساعد ...و صمآم آمان ل زوجها و عيالها إن أخمل الزوج...حيث انه في هذ1 الزمن لم يعد الاعتماد على الزوج كمصدر دخل للاسرة يفيد ب الكلية ...ف الحياة من تعقيد إلى أعقد ..>>...ّّ
تتعلم آعذب الكلام وآحسنه ل توآجه به شريكهآ وحامي حمآها ...>>...ّّ
تحآول آن تدرب نفسها ع طرق التربية ...كي تربي أبنآءهـ ب الشكل المطلوب اللذي يريد أن يفخر بهم >>...ّّ
آمه تعدهآ آمهآ...آختهـ تعدهآ آختهآ...عمتهـ تعدهآ عمتهآ ...وتضعهك فوق راسها وتحوف بهم ... في حين وجدت منه و اهله تقديررهآ و إحترآمهآ في وجهآ ع الاقل ....يعني م نبقى نتشعب ونقول يحبونهآ ب الباطن ..لا لا...بس ع الاقل إظهآر الآحترآم ف وجههآ فقط ..>>...ّّ
وف ـ المقآبل مآذآ؟>>...ّ
زوج لآ يعلم عن البيت وقاط الحمل ب الكامل ع الزوجة...وهي م تدري وش تسوي بحيآتهآ ....وبعد تبيهآ تقابله ب ابسآمة وتودعهآ ب بشآشة >>>ي بوييي بس والله لو أنه جمآد وإلآ كآئن آلي قدآمك !!>>...ّّ
زوج طالع معبس ..دآخل معبس ف البيت ...وعند آصحابه آو ف الاستراحات تصل الضحكة والبشاشة ولطآفة ولبآقة الكلآم منتهآهآ ...>>...ّّ
آب تسأله إبنك خآلد أي صف ؟ يقوول يمكن ب ثالث أو رآبع والله مدري ..>>...ّّ
أب شايل يدهـ تمآمآ من تربية و توجيه ومتابعة ابنائه...و في نظرهـ أن الآم هي المسئولة الآوله والوحيدة عن هذ1 الامر ...>>...ّّ
يآخي يكفيك فقط يكفيك>>...ّّ
آنه الرجل في هذه الحال لو استحمل ع زوجته الغثيثة صاحبة اللسان السليط ..ٍراح يسمون هذ1 الزوج ...ب الزوج المضحي ..وآنه ي حرآم استحمل و داس ع سعادته من اجلها ومن اجل ابنائه ...ولو فكر في الانفصال ف الجميع سيقولون هذ1 من حقهـ >>...ّّ
لكن>>...ّّ
لو الزوجة أستحملت زوجهآ الغثيث صآحب اللسان السليط والآخلاق الردية ...راح يقولون هذ1 واجبها ولازم تستحمل ..ولو فكرت في الخلع او الانفصال...جميع اصابع الاتهآم ستوجه إليهآ وآنهآ دشرت بيتها و زوجها لاجل نفسها وآنهآ م تستحي وآنهآ وآنهآ ..>>...ّّ
ي تحليل ي حقيقي ...الرجل في مجتمعي له اليد الطولى في اغلب الموآضيع والامور ...والكلمة له مسموعة ...ونآدرآ م يقع عليه اللوم ....ل آعلم لم ...ولكن آعتقد إنه للآن حنآ في مجتمع ذكوري...>>...
ّّممكن أتقبل طرحك هذ1 إذ1 وصلنآ ل درجة المسآوآة ..فقط في النظرة المجتمعية للمرأة و الرجل >>...
ّّيعني الرجل إذا اخطآء شايل عيبه في جيبه>>...ّّ برضه>>...ّّ المرآة إذا اخطئت شايلة عيبهآ في جيبهآ >>...ّّ
آو>>...ّّ
المرأة إذا أخطئت تقوم القيآمة >>...ّّ برضهـ>>...ّّ الرجل إذا أخطآ تقوم القيامة>>...
هنآ فقط تعآل قلي إنه ي حرآم ه الرجآل يتعبون وذآبحين آعمآرهم ب الحيآة ودآفنين أنفسهم ب الدنيآ عشان إسعاد حريمهم و ل آجل زوجآتهم كفآرآت العشير بنآت أل إيه بس هن م قدرن النعمة الي هم كآنو فيهآ وتفرعنن عليهآ ..!ّّ
قرأت العنوان وجيت مع (شوية ) عصبية .. لكن لمن قرأت الموضوع ..
قلت : صح صح معه حق في كل كلمة ..
سواء بخصوص الزينة والريق الشين لزوجها ..
والعكس بعد .. تلقى الرجل شكله رث ب البيت وبغيرة سكبة ..
+ قليل المتزوجين الآن بمفهوم الزواج الحقيقي ..
البقية أدوات للتناسل فقط ..
يا الله .. يا الله .. ما أقسى أن تتوقع أمرا فيأتيك خلافه ..
شي مُفجع .. لكن على أي أساس هالتوقع ! ,’ يعني البنت قبل تتزوج هي على سلوم وعادات أهلها .. وعقب ماتاخذ ولد الحلال فهي تطبق هالشي عنده .. يعني شي مُتوارث من البيت أولا ومتعوده عليه .. فمن الأساس تخير البيت عاداة أهله صح عشآن ماتتفاجأ .. مع احترامي اوصافها الي ذكرتها .. أبعد ماتكون عن مسمى إمرأه ! / / لكنك بالأخير ماحطيت الا الطلاق او السكوت والرضى أو ان المرأه هي من تصلح من شأنها .. يعني اذا احد الطرفين يُعاني من تقصير ماراح يعترف بها الشي .. ليه مانحط مجال للإصلاح !؟ كأن يتبع اسلوب التربية من جديد ... إن صلح شأنها < وللمحبة دور .. كويس .. ولا يُتخذ اجراء ثاني فلأنفسنا علينا حق ومحد يبي الجحيم ! وكلامي ينطبق على الجنسين
الحمدلله اني تزوجت قبل أن اقرأ هذه الصفات وإلا كان للحين عايش عزوبي
النقد لن يوقف مسرة زواج أحد( القلب أعمى عندما يحب لن يفكر كثيرا.. وحتى عند معرفة الخطأ قد يتعامى عنه )
وأعتقد أن كلامي في الموضوع أصبح الآن أكثر وضوحا لديك عقب الزواج ( ولكن اصبر وصابر هههه)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارق
صحيح هذه الصفات موجودة ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارق
وياكثر من يتصف بها من النساء ..لكن أنا لن أعاتب المرأة بل أعاتب أولياء الأمور على إهمالهم في تهيئة البنت لعش الزوجية .. لماذا لا نزرع فيها تقدير الزوج ..ويكون هذا بالقدوة من خلال تعامل الوالدين .. لماذا نتركها تعيش في سبات عميق ..ثم إذا حان موعد الزواج .. طلبنا منها أن تكون طباخة ماهرة ..
لماذا نأمرها بالقرار في بيتها والمجتمع كله عايش في الإستراحات يا أخي الكريم أنا اتكلم من واقع أراه بأم عيني البنت في مجتمعنا مهملة ومدللة وهذا مايجعلها غير قادرة على تحمل المسؤولية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارق
شكراً لك
عندما قرأت كلامك قلت في نفسي : يارب يكون عند هذا الرجال أخوات كي أتزوج من عندهم .. فهو كلام جميييل جدا وأوافقك عليه .. فقط (جزئية الاستراحات لا أتفق معها) ..
شكرا شكرا
ويكفيني اضافة على قولك .... " الرجل هو صمام الأمان في العلاقة الزوجية " ولو كان اقل اتزان لانتهت العلاقة .... " باكراً " سي يو ....
أنت أيضا صدقت
الرجل هو صمام الأمان
لكن نحن بشر ولنا مشاعر واحاسيس وقوة احتمال محدودة
وأخشى أن كثرة الضغوط تؤدي إلى انفراط الصمام فيحدث كما يقال : خراب مالطا
وشكرا لك
مااصعب الامال حين تصدم بصخرة صماء تتشتت على اثرها ولا تجد من يلملم شتاتها ...وكثير من الرجال الطيبين يطيحون بهيك نوعية ..بس الرجل له كلمته وموقفه يعني معقوله انه يعيش بهيك ضغوط مع انسانه لاتقدر وساكت الامر يحتاج لاصلاح واذا اصبح الطلاق هو الحل فهذا مما يمتحن الله به عباده بمعنى اذا خطب يحسن الخطبه بالعربي الفصيح ويتحرى الاسباب والضروف المناسبه في خطيبته ويختار مايناسبه
ألذ مكسرات تعجبني هي الكاجو ....
صحيح أنه ينبغي على الرجل حسن الاختيار
ولكن
لا تنس أنهن خلقن من ضلع, وأعوج ما في الضلع أعلاه
ولذا ينبغي الاستمتاع بهن على عوج
فهي يا صاحبي عوجااااء عوجااااااء
ولذا مهما كان الاختيار ومهما كانت التربية سيظهر لك العوج .
بس برضه عوج عن عوج يفرق
ويارب يرزقك بنت الحلال الصالحة المصلحة
أنا من يوم أشوف هذه المخلوقة (المرأة) في موضوعي أتيقن أني نشبت يعني نشبت ..
ما شاء الله تمثل كل صفات النساء
الذي في قلبها على طرف لسانها
وإذا تحدثت لا تكاد تسكت
وترد بصراحة ووضوح وحماس