هل تعرف شيئا عن الحُـباحب ؟

[ماجد الأول]

[c]السلام عليكم

قررت أن أبحث في الموسوعة العربية عن الحباحب لعلي أعرف شيئا عن هذا المخلوق الغريب، ففتحت مجلد حرف الحاء؛ بحثا عن كلمة الحباحب. وبالفعل وجدتها. لكن الموسوعة أحالتني إلى كلمة أخرى وهي كلمة ( اليراعة ).

ويبدو أن المصطلح العلمي المقابل لكلمة الحباحب هو ( اليراعة ).

في الموسوعة وجدت معلومات عن هذا الكائن، الذي كما ذكرت سلفا أن عددا من الشعراء قد ذكروه في بعض القصائد. وإليكم أهم ما وجدت:

اليراعة ( الحُباحب ) : عضو من فصيلة الخنافس، ذات جسم صغير لين، تشتهر بأنها تبعث ضوءا براقا أو لامعا. يوجد من هذه الحشرة نحو1900 نوع، وتعيش في معظم القارات. وهناك أنواع منها تنشط في أول المساء، ويمكن رؤيتها فوق المروج الخضراء باعثة وميضها الأصفر.

يطلق على اليرقات الومضية وعلى الإناث التي لا تطير اسم سراج الليل. ويُصدر سراج الليل وميضا متواصلا أو لفترات طويلة.

تكون أعضاء الضوء في اليراعة تحت بطنها. وينتج الضوء في اليراعة نظرا للتفاعل الكيميائي الذي يحدث في أعضاء الطيران. ويعرف هذا الضوء الذي لا تصاحبه حرارة باسم التفسفر الأحيائي.

تستخدم اليراعة الوميض للبحث عن الرفاق. فلكل نوع من اليراعة إشارته الضوئية الخاصة به.

تعيش اليراعة الكاملة النمو مدة تتراوح بين 5 و 30 يوما. وتتغذى برحيق الأزهار أو قد لا تتغذى إطلاقا. ويمكن رؤيتها وهي ترسل وميضها على المروج الرطبة وعلى طول الجداول.[/c]

[c]>>>.. اضغط هنا لتقرأ شيئا عن الحباحب لغويا وأدبيا ..<<< [/c]

[شقرديه]

الله يقطع بليسك داخله متحمسه


وانا اهوجس اكيد حاطن صورت الجح


يميم اكيد الموضوع لذيذ <<<<كلن على بطنه هواجيسه


احسب الحبحاب هو الجح ويطلع لي نوع من الحشر111111ت


يــــــــــــــــــــــــــــععععععععععععع

تحياتي وانتبه للتاء

[شقرديه]

والله انك منسم

حاطن رابط الموضوع تحت الصفحه

عشان انقهر مرتن ثانيه



تحياتي

[السعودي]

سبحان الله ... و لله في خلقه شؤون

ــ معلومة مفيدة من القناص المهار ( ماجد الأول )

ــ تحياتي لك أخـي

[الرمادي]

ولله في خلقه شئون

شكرا أخي العزيز ماجد على هذه المعلومة الجميلة


وتقبل تحياتي

[ماجد الأول]

الأخت شقردية
من جاب طاري الجح ؟ أكيد قرأت الموضوع وأنت جوعانة إن شاء الله نشوف موضوع عن الجح .. خصوصا وأننا على أبواب حر حارق.

-------

العزيز أبو إبراهيم .. أشكر لك مرورك ولك أعطر التحايا ..

-----

العزيز الرمادي
فعلا ولله في خلقه شؤون ... حياك الله أيها العزيز وشكرا لك.