حضر البرازيلي المحترف جليمار ديسلفا الشهير ب(جوما)الى الرائد في فترته الأولى وسجل هدفا صاروخيا في مرمى عملاق الحراسه الهلاليه فكان ذلك الهدف بمثابة عربون المحبه لدى جماهير الأحمر التي لديها في العشق حسابات أخرى ؟
وفي الفترة الثانيه ظهر عملاق الحراسه التعاونيه (احمدضاري )فأحضر الرائديون جوما مرة اخرى يمشي على عكازين لعله يسدد باقي مبلغ العشق المديون به اليها !
ليلةالتمرين الأخير قبل مواجهة التعاون آنذاك هتفت الجماهير الرائديه بصوت واحد(جوما جوما جوما ) حتى وهو يسدد بائسا على حائط معدني في التمرين وحاولت رفع معنوياته المحبطه لعله يتوكأ على عصاه ويطوي صفحة عملاق وقف حجر عثره أمام وهم اخترعوه وصدقوه سنوات طوال ؟؟؟...
ألبسوه هذا البرازيلي العجوز ثوبا وشماغا وذهبوا به الى أشهر قراء الرقيه الشرعيه ؟؟؟ لعل وعسى ولكن أتت الرياح بما لاتشتهي السفن وخانت جوما قدمه المعطوبه ومعها التحدي الذي ذهب أدراج الرياح على يد عملاق عمالقة الحراس السعوديين ).
في المقابل أتى شاب برازيلي مغمور اسمه (اندرسون )عمره آنذاك 23 سنه الى التعاون وفجأه ؟؟؟
دق طبول الحرب وأطلق صاروخا عابرا للقارات باتجاه مرمى الرائد من منتصف الملعب
لم تستطع الكاميرات تصويره أو اللحاق به لأنه كان صاروخا يكاد يكون موجها بالليزر من منظومة الدفاع الجوي البرازيلي ....
وهاهو يعود من جديد مسلحا بالخبره وبنوع مطور من الروؤس النوويه المكسيكيه العابره للقارات؟؟ فياترى هل تصمد امامها متاريس الفواصل وتحصينات القرارات ؟؟؟!!!
فاصله أخيره ؟
كتب هتلر في مذكراته عبارة شهيره وهي أن _التاريخ لايكتبه ألا المنتصرون .