الخوف سمه يتصف بها عديم الثقه بالنفس إما لمعرفته بعدم القدرة على المقاومه وإما لوجود أمور أخرى لا نريد ذكرها حتى لايكون الذكر حجة للحذف
فالخوف يندرج منه الرعب جراء أرتعاب في الماضي وأرتعاب الحاضر القريب ......
فالخوف والرعب عاملان مكملان لبعضهما البعض مترابطان فلا يظهران سوى في حالة المعرفة الداخلية في ما يملكه المرتعب من قدرات
قدرات تجعله عديم المقاومة نظراً لما يملكه من أسلحه غير مجديه أي بمعنى أصح (( غير قابله للمواجهة )) يعني بالعربي غير صالحة
فالفكر العقلاني والمنطقي حينما تظهر هذه الأمور على محيا الجميع يجب أن ينظر بعين الأعتبار ويراعي المشاعر ويجعلها نصب عينيه
فمن هذا المنطلق ومراعاة للجميع تجاه مشاعرهم الداخليه المعلنه بينهم ظهر أصحاب العقل والمنطق لديهم
فأقترح العقلاء في البيت الرايدي وأعلنوا لمن صابهم الخوف والرعب بما فيهم أصحاب العقل والمنطق جراء عودة (( الجواد الأصيل وسيد الكل ))لمكانه الطبيعي
فلقد أعلنوا في أجتماع سري وعاجل بأن يتوقفوا عن مطالبهم بالطرق الحديثه على رياضتنا السعودية والمطالبة بإصدار قرار
فلقد كانوا يشمرون السواعد في الصباح والمساء طامحين بشفقه ورحمه (( متشعمطين )) بحبل القرار لعل وعسى بأن يرأف بحالهم
وبعدما طل حبيب الكل وزعيم القصيم سكرينا الغالي الذي نكن له كل الحب والوفاء مسعد المقلتين مداوي قلوب العاشقين
(( ظهر العقلاء المرتعبين )) -----> (( فهل سينظر لهم الآن كما نظر لهم في السابق ))
وهل ياترى سيصدر القرار حسب طريقة العقل والمنطق المرتعب وبشده أم بالطريقة الدخيله على رياضتنا السعودية...
ننتظر الإجابه لمن لديه مصادر قويه وقريبه كمصادرهم حينما يقولون في منتداهم من مصادري الموثوقه قرب القرار...!!!
الوعد الخمسة كان هي غلبة الشحاذة على العقل والمنطق الخائف....