يجب أن تكرم مدينة بريدة برجالاتها كبير القصيم وزعيمها رائد التحدي
فقد أعادها للأضواء من جديد
إنه فخر المنطقة الأول
أعاد الحياة للمدينة بأكملها إقتصادياً ورياضياً وإعلامياً قبل أن يعيد الحياة للمدينة الرياضية من كراسي بلاستيكية وساعة إلكترونية بعد أن ظلت طوال السنوات الثمان جثة هامدة
وسنشاهد قريباً بإذن الله منصة لكبار الشخصيات إضافة لآلات التذاكر الإلكترونية
التي ربما يتوقع مشجعو الشقيق الأصغر أنها برادات مياه عند البوابات عندما يشاهدونها بعد الظهيرة وقد يلتقطوا الصور التذكارية بجانبها