دار عبله
وأيما دار
موطن العشاق ,ومتغنى الشعراء ,وثورة الإحساس’
ورياح شوق عنترة أبلت معالمها نحتاً لتشق تلك الثغور بتعابير مغايره,
وكأنها تتحدث بلغه لايفهمها سوى من يعبرها
حتما كعبوري هنا
كانت معي لغةٌ خاصه!
فقرأت شيئاً أعتذر عن ترجمتــــــه,
أخي كم نحن بحاجة لنقف برهةً على شرفة ذاك التراث المكاني’
وغيره كثير,
كان اختيارك مغايراً جمع ضدان ,
شعور يتجدد لاينتهي ومكان أزلي يحتفظ بهويته دونما إنتهاك
فشكرا لك,