مفارقه عجيبه
ان يكون هناك العديد من النوادي النسائية تندرج بالخفاء تحت أقسام العلاج الطبيعي داخل المستوصفات والمستشفيات الخاصة
ووصلت إلى المشاغل النسائية!!
السؤال
لما لايصرح بهذه النوادي النسائية علنا
لما وزارة الصحة تمنع أن ترخص لمثل هذه النوادي وتحمل المسئولية للرئاسة العامة لرعاية الشباب
وهذه الأخيرة تحملها للبلدية وهكذا ولما حتى الآن لايوجد رخصه لمسمى مدربة رياضه
لما نسمح لهذه الجهات الخاصة استغلال عدم توفر هذه النوادي برفع أسعار الاشتراك إلى أسعار مبالغ بها
لما لا ترى النور وتخضع للإشراف والمراقبة والتوجيه الصحيح من ذوي الخبرة
المدارس المتطورة في القصيم اعتمدت حصة الرياضة للفتيات منها كرة السله
اذا لماذا الخوف من التصريح بوجودها؟
مع العلم ان الشؤون الصحيه تعلم بوجود مثل هذه النوادي ولكن تغض عنها البصر!
ولا يخفى على عاقل أن نسبة السمنة
في ازدياد
وان للرياضه فائده تعم الروح قبل الجسد
ولكم التحيه