:
عساكم بخير وش لونكم . . ؟
وش قالوو قاالوو اترااك كش عليهم
تعاالوو شووفوو شباابناا وش حلاتهم
بلا
مهند بلا يحيى
اخليكم مع الصوور
يااحيااتي على الرووح الوطنيه مطقمين آخضر
يمديكم على البااب قااشعينهـ هههههههههه
يااعيني على التواااضع ماايمديني ههههههه
بنزين 95 او 91
يااااهوووو كل يووم بعبي
صح يا عيال ابو متعب وه بس فديتهم
ههههههههههههههههههه يااحماار هذا ابووك . . خبلان
تف بسم الله تف بسم الله تف بسم الله
آذكرووو الله شفتووو وش حليل السعووديين
قااالو مهند و يحيى
مااالت عليكم صدق والله
هههههههههههههههههههههههههههه
يااعيني على توصيل الطلباات بس كشخه ماعليك منهم<< مرتز ياحووول
تف تف على قلوبهم
تراهم يستهبلون
يدرون أن ما وراهم بنات يستاهلن الجخه وطق الزين !
لكن شوفي إذا راحوا للشام كيف حلاتهم
والله أنهم يلقون لق عسل مصفى
لإن الشيء نسبه وتناسب
هنا فرق عن هناك
بنات السعوديه أي شيء يتقبلنه
لو تجي زباله حمراء اللي بالشوارع تخطب حداهن كان وافقت بكل سرور !
((تركي الدخيـــل : جريدة الوطن يوم الجمعة 25/5/1429
مـــــهنــــــد (مزيــــــون) نور!
قبل أسبوعين تقريباً ذهبت إلى مقر قناة العربية لتسجيل إحدى حلقات برنامج إضاءات. كان الوقت عصراً، غير أن مدخل مقر مجموعة mbc في دبي لم يكن المدخل الذي اعتدت عليه منذ أن انتقلت المجموعة إلى دبي من لندن في عام 2001.
كانت جموع من الناس وأرتال من البشر تتجمع عند مدخل المبنى.
فتيات وفتيان وشابات وشبان تبدو على عيونهم اللهفة والترقب. أوقفت سيارتي ونزلت أحاول أن أتعرف على وجه أحد الزملاء علّه أن يساهم في تسهيل دخولي إلى مكتبي بين ازدحام الحاضرين. بعد أن انسللت بصعوبة بين المتجمهرين، علمت أنهم جاؤوا لمشاهدة نجوم المسلسل التركي (نور) الذي تعرضه مترجماً قنوات المجموعة.
رأيت في العالم العربي معجبين بنجوم، لكني لم أر شيئاً كما رأيت. مهند الشاب التركي الذي تغزلت بجماله النساء، سرق الأضواء، وكان نجم النجوم.
الحقيقة أن مهند فتح للنساء السعوديات بالذات، على اعتبار أنهن أكثر مشاهدات mbc، مجالاً للنيل من الشباب السعودي، الذين حملوا باستحقاق لقب (الضبان) بالمقارنة باللي ما يتسماش.
لقد وجدت الفتيات السعوديات في مهند رداً على عهود من سحق الشباب السعودي للفتاة السعودية، وإطلاقه تعليقات تنتقد جمالها، ليس أقلها إشارته إلى أنهن صاحبات (الركب السوداء)، وكأن الشباب ذوي ركب بيضاء تشبه ركبة مهند!
ثمة من يرى الموضوع من زاوية أخرى لا علاقة لها بالجمال، بل تركز على جفاف المشاعر لدينا، مقارنة بالإخوة الأتراك.
وهنا تأتي الرسالة التي زارت معظم الجوّالات تحمل رسالة إلى إناث السعودية مفادها: "معاً يداً بيد، حملة لمقاطعة الشباب السعودي، والمطالبة بفتح المجال للزواج بالأتراك... من شاف دموع مهند ويحيى ما رجى من هالضبان خير"!))
ههههههههه والله وظهرتم على حقيقتكم ايها الضباااااان
ضحكتين وكملو علي ردود الاخوه
تسلمين
بس الرومنسيه والجمال بكفه والشهبان بكف
وش جاب لجاب
لا تزعلون من بس الحق ينقال
حاولو تطورون انفسكم من حيث التعامل والاهتمام
<<<< راحت وطي اح اشوي اشوي علي
تعالو شوفو شبابنا وش حلاتهم بلامهند بلايحيى ((صــور))
العرض العادي
