قصة غريبة!!!!
قصة واقعية حصلت قبل مدة في دولة الإمارات العربية وتحديدا
في مدينة دبي.
في فندق ماريوت كانت تسكن عائلة سعودية مكونة من 14 شخصا
في أحد أجنحة الفندق ، وبرفقة العائلة عدد من العاملات الآسيويات
وتحديدا من الxxxxxxxxxxxxية الأندنوسية . وفي تلك الليلة دخلت إحدى العاملات
دورة المياه الخاصة بالجناح ولفت إنتباه العائلة الفترة الطويلة التي إستغرفت
العاملة جلوسها في دورة المياه ، فبادر أحد الأبناء بطرق الباب عليها ولكن
العاملة لاتستجيب !! فأخذ رب المنزل وزوجته بطرق الباب على الخادمة ولكن دون جدوى أيضا ، حيث أن الخادمة لاتستجيب لأي نداء !! فبادرت الأسرة بالإتصال بإدارة الفندق وبدورهم قامو بإبلاغ الصلطات الإمراتية والتي باشرت
الحدث على الفور وعند وصول مسئولي الفندق ورجال الشرطة الى الجناح وبدأو
بطرق الباب لعل الخادمة تستجيب لهم ، فإذا بالخادمة تفتح الباب وكأن شي لم يكن ؟ ؟ ؟ فستغرب الجميع من هذه المسألة ، حيث أن الخادمة مكثت في دورة
المياه مايقارب الساعة والنصف ! ! ماذا كانت تعمل الخادمة في دورة المياه !!
بالنسبة لي أتوقع أن الخادمة رافضة للعمل وبالنسبة لشخص آخر أنها كانت منغمسة في شهواتها ، والآخرين أنها أغمي عليها وأفاقت بعد طرق الشرطة ومسئولي الفندق الباب عليها بقوة . ولكن الحقيقة هي أن الخادمة كانت تسافر عن طريق الجان إلى أندنوسيا لرؤية أبنائها الأربعة كل أسبوع من دوراة الماياه .فقد إعترفت الخادمة بعد إصرار العائلة ورجال الشرطة لها بالإعتراف عن ماكان يحصل بالداخل !!
فقالت الخادمة : أنها تسافر كل أسبوع من دورة المياه عن طريق الجان الى أندنوسيا لرؤية أبنائها الأربعة وأنها معتادة على هذا العمل فإستنكر أفراد العائلة هنا الشي وأصروا على كشف الحقيقة . فما كان من الخادمة إلا أن قالت لزوجة رب المنزل تعالي معي لكي أثبت لكي هذا الشي . وبالفعل ذهبت معها إلى دورة المياه وعندما دخلا وأغلقا الباب . بدأت الخادمة بقراءة بعض الأشياء وأمسكت بيد صاحبة المنزل وسافرت معها وبعد العودة خرجا من دورة المياه ،
وأغمي على المرأة !! وبدأ زوجها في طرح الأسئلة على زوجته ، فقالت أنها ذهبت معها إلى أندنوسيا لرؤية أبنائها ، وأصرت على ضرورة ترحيلها من البلاد خوفا منها وخوفا على أبنائها .
فانتبهو من الخادمات الأندنوسيات.
العرض الشجري