حاجة ملحة أظهرتها قوة الطلب المتزايد على محلات الخضار والسيارات المتنقلة في شمال المدينة
ولكن ذلك يتطلب أيضًا عاملاً مهمًا وهو التخطيط المسبق والمدروس لأجل ألا يكون المشروع عبئًا اقتصاديًا
ولكن السؤال الذي دائمًا يطرح نفسه ويدور في ذهني هو
ما مصير موقع السوق المركزي الداخلي بعد نقل السوق للمقر المزمع إنشاؤه .
هل سيستفاد منه من ناحية التطوير والتجديد المتمشي مع نسيج المنطقة المحيطة به
هل سنرى في قلب المدينة سوقًا ومشروعًا كمشاريع شركة الرياض للتعمير
هذا ماستفصح عنه الأيام ولعل في مقدم شركة القصيم الجديدة الأمل المنشود .
تقبلوا مروري .