هناك نماذج مختلفه من الأطفال كنا في يوم من الأيام مثلهم ..
~~
~
ادخلو وتذكرو طفولتكم وحددو اية شخصيه كنتم //_//
يلا طلعوا الفضايح //_// نبتدي على بركة الله
الطفل البريء
في المنزل تجده حبوووب وطبيعي 100 %
لكن مع دخوله المدرسة .. ( تنمحي ) شخصيته ..
فتكثر الاصابات في وجهه .. لأنه مايدافع عن نفسه
الطفل العنيد
يطبق نظام البيت بالعكس .. يسوي اللي براسه ..
مايخاف من الأب أو الأم .. لو قلت له هذا خطر لاتقربه .. عناد فيك يسويه ..
يُــضرب كثيراً في طفولته .. ومع ذلك عنيد مايغير رايه .
الطفل الحنّـان
يستخدم وسيلة الحنة لتلبية رغباته
له نغمه خاصه في المنزل ..
تلبى رغباته كـُرهاً .. يعانون اهله من الصداع المستمر
الطفل المادي
هذا الطفل مايرد السلام الا ( بفلوس ) ..
تعامله مع اهل المنزل .. مادي بحت ..
يستخدمونه لتوصيل طلبات المنزل .. ونقل السوالف.. وكل شي بحسابه
الطفل الفتّــان
تجد عند هذا النوع جميع اخبار المنزل ..
يجد المتعه في اذلال غيره بالفتنه عليه .. ماله خاتمه ..
هذا الطفل حتى لو شريت سكوته بفلوس ..
توقع تلقى اخبارك ثاني يوم في الصفحه الرئيسية .. في الجريدة الرسمية
الطفل الدلوع
هذا دلوع ماما وبابا ..
يكرهونه باقي الاطفال لانه مرفه وشايف نفسه عليهم..
تلبى رغباته قبل ليطلبها .. شخصيته اتكاليه جداً
الطفل العله
يزعجك بأسئلته الي ماتنتهي .. يستفسر من كل شي .. حتى لو عطست ..
قالك شلون عطست .. وليش عطست .. وشلون تكونت العطسه ..
يحرجك احياناً .. ويمكن دائماً بأسئلته .. مره تجاوب عليه ومره تسفهه ..
واكثر الاوقات ماتلقى اجابه لاسئلته .. لانك في الحقيقه تجهلها ..
الطفل المتشرد
هذا الطفل مستحيل يجلس في المنزل ..
يعيش في الشارع اكثر من بيته .. خبره ودليل في كل ممر وطريق ..
يعرف طول الشارع بالسنتيمتر .. من الممكن ان يصبح اذا كبر مهندس طرق ..
الطفل الصريح
يستانسون اهله على سوالفه..فصيح جداا..
ويلقط العبارات والمفردات بسرعه مذهله ..
يسبب احراج دائما لأهله ..من اممكن ان يقول كلمه بالغلط للضيوف والأ قارب..
يتميز احيانا الذوق والوقاحه اذا انفعل ..
لاينصح بأستفزازه ابدا
[align=center]والله يابنت الحلال للآسف أنا ما مريت في مرحلة طفوله
حتى وأنا في بطن أمي وأنا عيش بين النار والجحيم مع أبوي
قصتي معه وعداوته لي يومني ببطن أمي ، أنا أمي حملت فيني سنتين وسبعة أشهر ، أبوي في البداية مشاها لي بس يوم شاف إني تعديت سنة وأنا ببطن أمي قفلت معه الأخلاق وقال لازم أشوف له حل ، بدأ يوسوس بأمي يقول سقطيه وأمي تعيي آخر شي بدأ هو يسوي لي محاولة أغتيال
تصدقين مرة قاعد أتمشى بالرئتين ما دريت إلا يوم جاء أبوي مسرع وشات أمي مع البطن بس أشوى ماكنت موجود ، ومع مرور الأيام مرة ركبت دش ببطن أمي وقاعد أتابع الدوري الأوربي وكان فيه مباراة بين أنتر مدريد وأرسنال يونايتد ، ويوم جاء بين الشوطين وتبدأ الدعايات البثرة اللي يجي واحد يطلع إيقاله سعودي ويسوي دعاية للسنكرس ويقول : (جيعان إديها )، أنا ما أداني هالدعايات وعلى طول أكتم الصوت ويوم كتمت الصوت إلا أسمع أبوي يسوي علي مؤامرة ويستخدم آخر أسلحته وقاعد يهدد أمي ويقول قدامتس ثلاث خيارات : يا أما تولدين هالتسلب اللي ببطنتس ( المقصود أنا ) وإلا تخلينن أقتله وإلا تخلينن أتزوج عليتس ترى أنا لي ثلاث سنين صابر عليتس وأنتي حامل .
أنا يوم سمعت هالكلام دريت إني أمر بمرحلة خطرة من حياتي وطبعا أنا قدام ثلاث خيارات : يا أما إني أطلع من بطن أمي وتنحل المشكلة وإلا أقعد في بطن أمي وأنقتل وإلا إن أبوي يتزوج ثانية وأنا أقعد ببطن أمي .
وطبعا أنا عارف إن إمي مافيه أمل تخلي أبوي يتزوج والله لو تشوفه يحرق فيني ، يعني هالحين مابقى قدامي إلا إني أطلع وإلا أنقتل وفي هذه اللحظات العصيبة قررت إني أطلع بس وشلون ؟ ... قلت مافيه إلا إني ابدأ أشوّت أمي لين يسون لأمي عملية فتح بطن ، وبعد كم شوته وكم دبل كيك راحت أمي للمستشفى وفتحوا بطنها وطلع أخوكم الأشهب للحياة .
الدكتورة اللي سوت العملية لأمي أنهبلت لإنه يوم فتحت بطن أمي لقتني داق اللطمة وحاط رجل على رجل ، المهم طلعوني من بطن أمي وحطوني بجنبها وأنا قاعد أتلفت على اللي يجون ويروحون لين طفشت وفجأة شفت جهاز زي التلفزيون وأجي أنادي السستر قلت بالله حطي الجزيرة سبورت فيه هالحين مباراة بين برشلونة و الشعلة قالت هي أنت هذا جهاز تخطيط قلب ماهوب تلفزيون قلت وإذا صار عاد حطي بسرعة لا يفوتنا رؤوف خليف .. وحنا قاعدين نتهاوش إلا يوم دخل أبوي اللي مايتسماش وعلى طول ساد الصمت وبدت النظرات .. هو يقزني وأنا أقزه ويقزني وأقزه ويمشي كذا على جنب والكاميرا تصوره بالحركة البطيئة وتطلع عيوننا بس وأنا عيوني تقدح شرار من ورى اللطمة .
المهم قعد أبوي وسلم على أمي وعطاني ظهره وجحدني ، أنا يوم شفته سوى تسذا عرفت العلاقات معه ساءت لإبعد درجة وإننا خلاص وصلنا لطريق مسدود ، وإني دخلت حقبة تاريخية مظلمة ، وبديت أستعد لمواجهة هالمرحلة الخطيرة وصرت ما أمشي إلا وبمخباتي سكين خضرة<< للدفاع عن النفس طبعا
ولا زالت حرب البسوس قائمه أنا وأبوي لحد ما تتدخل حمايه حقوق الأطفال .
يعني كل الناس مرت على طفوله بريئه إلا أنا
طلعت وأنا طاق اللطمه ورجل على رجل والزقاره تكوح من فمي والشنب تقل طارة سيكل من كثره والحريم أول ما طلعت من بطن أمي وشافوني على طول تغطن أقلهن موت هاللبنانيات !!!!!!!!!!!!!!!!!!![/align]