ذلك الامام العلم الداعيه فريد عصره نديم الفقراء والمعدمين وداعية الاسلام في هذاالزمان الذي لايكل ولايمل شرف وتفضل على بريده باطلالة كريمه ومشاركة لاتنسى لفضيلته في حفل ملتقى الجمعيات الخيريه بالقصيم فلقد سعدنا بوجوده في هذاالبلد المعطاء وبكلماته المعجزه حقا ودعوته الحاره لشباب الامه برفع راية الدعوه الى الله واغاثة المسلمين في شتى بقاع الارض0000لقد بهر الجميع بالانجازات العظيمه الجباره الفذه على مدار 28عاما والى الان الحافلة بالعطاء والتضحيه لهذاالدين العظيم الشيخ الدكتور عبدالرحمن السميط تهافت الجميع وبحراره للسلام عليه بشكل مهيب حتى نسي الجميع انهم في حفل وملتقى وهذا يدل على ان الامه مازالت بخير وينبئ عن محبة هذاالدين والدعاة اليه في قلوب المسلمين فلله الحمد والمنه