في هذه الإجازة عند كل إشارة اجد تصرفات تسيء لسكان مدينتنا العزيزة وهي رمي المخلفات من السيارة امام الاخرين بكل بجاحة بفتح باب سيارتة وينزل مخلفاتة امام الناس . وفي تقاطع طريق الملك خالد مع شارة الإمارة القديم الذي تحولإلى قلعة عسكرية عند الضوء الاخضر قام صاحب المكسيما برمي كيس ممتلى بمخلفاته هو اصحابه على مقدمة سيارة بجانبه وقمت بالتفاهم معة عند اشارة السلمان ووجدته للأسف شباب لاتقل اعمارهم عن 22سنة وتصدر منهم هذه التصرفات . فقلت في نفسي مال مجتمع بريدة تحول إلى مجمتع سلبي نحو مدينته وبدأ لي أن الشباب يحملون حقدا على المدينة . والدليل على ذلك التشوهات والمخلفات التي يتركونها في اماكن تجمعاتهم ويكفي على ذلك طريق الامير عبدالله