شي محزن وأمر يدعو للتقزز ذلك هو مايحدث من كلمات ومحادثات ربما تكون هي المسيطره على الأحاديث من خلال أجهزة الأتصال اللا سلكية (( الكناود))
وأعني بذلك المحادثات الجنسية المقيته الي تكون بين الشباب في داخل بريده .
فأي شخص يستعمل الجهاز داخل محيط المدينة لاشك بأنه سينزعج من قلة الأدب وسوء الأستعمال لهذه الأجهزة والتي أصبحت هي وسيلة أصطياد سيئة لكل من يبحث عن الرذيلة .
أنا لم أتي بهذا الكلام من فراغ بل من معايشه أستمرت أكثر من سنة . فكلما أستعملت الجهاز داخل محيط بريدة . أصاب بالغثيان مما يدور من محادثات بين الشباب عن الجنس فيما بينهم . ومحاولة التعرف على بعض من أجل ذلك الغرض .
،، أستعملت الجهاز في أكثر من منطقة من مناطق المملكة ( حفر الباطن ،، رفحاء . عرعر ، الأرطاوية ،، الرياض ،، ،،
ولم أسمع مثل مايحدث بين شباب بريده . ؟؟
ربما تسمع كلاماً سيئاً ولكن لاتسمع أحاديث ومواعيد وبحث عن الأصوات الناعمة .
مع الأسف هذا شي يحز في النفس فقد أصبحت هناك مكاتب في هذه الأجهزه كلها عن الشذوذ والتلذذ به . .
في السابق كنت أسمع بأن الشذوذ منتشر في مدينة بريدة بشكل كبير . ولكن هذه الأجهزة ومايدور فيها ربما تجعل الواحد يتيقن بذلك .
،، نعم فيه مكاتب جميله وجيده . ولكنها قليلة . ولا تقارن بغيرها .
. ((هذه الاجهزه عبارة عن أستبــــــانة تبين الوضع بين الشباب))
وفي الأخير : العذر والسموحه . لعرض مثل هذا الأمر . ولكنــــــــه الواقع ..