في زمن الإتصالات والإنترنت والعالم الإلكتروني تأن إحدى مدارس تعليمنا وتحديداً إبتدائية علي ابن ابي طالب في بلدة الشقه من غياب الهاتف منذ الإنتقال للمبنى الجديد من بداية الفصل الدراسي الثاني !!
أستغرب حقيقة مثل هذا التأخر التنفيذي الذي لايبرره إلا إهمال كبير من القائمين على هذه المشاريع التعليميه .
هل يعقل أن تبحث مدرسه متكامله عن وسيلة إتصال لطباعة التعاميم !؟
وهل المدارس لاتستحق الإهتمام لهذه الدرجه.وهل يحتاج ولي الأمر إلى زيارة المدرسه لمعرفة حاجات إبنه أو متطلباته ؟
كنت اعتقد ان الجهود الشخصيه داخل المدارس هي محصوره داخل القرى البعيده والنائيه لكن مايحدث يعيدنا للخلف كثيرا ويضع أكثر من علامة إستفهام .