[align=center]كم نحن بسطاء ومجتمعنا تحركه البلاغه والخطابة
لمجرد مقال صحفي لعلي الراشد يشذب به الامانة والامانة كسب تعاطف الكثيرين حتى اصبح في نظر الكثيرين افضل من يرأس اعيان بريدة اعتقاد منهم انه علي بابا بريدة القادم الذي سيقضى على الستين حرامي مع فارق التشبيه والتسميه والاجلال لرجالات الامانة وعملهم
كسب الراشد تعاطف كثيرين بمقال وتصريح يعيدنا ذلك للاستاذ الفراج يوم اكتسح الصفوف بتصويت المصوتين للانتخابات وكسب ثقة المصوتين للمجلس البلدي وهو اهل ذلك حيث كان البسطاء يظنون أنه حامل سيف العدالة والتغيير بسبب ماعرفه المجتمع عن مواقفه ودفاعه وحبه لمدينته وتصريحاته الرنانة لمن حوله ومحاربه مايسمى للفساد الاداري وهاهو مكانك سر لاجديد بل كان أول منسحب من المجلس البلدي بعد تراجع عدد من المصوتين لترشيحه رئيس للمجلس البلدي وعدم حصوله على رئاسة المجلس أو كما حلل البعض أنه خسر مجد شخصي برئاسة المجلس فحاول الخروج من المجلس البلدي وانكشف القناع
زبدة الحديث ليست كل الاقوال تتحقق كافعال [/align]