كادت أن تدمع عين الأمير فيصل الطالب/عبدالعزيز الغصن يشارك بقصيدة مؤثرة ( صور)

[أبو حكيم]

[align=center]في حفل اليوم (تدشين اسبوع المرور ) كادت أن تدمع عين الأمير ..... الطفل عبدا لعزيز بن عبدا لله الغصن غرد ... وأجزل في القصيد ... معبراً في أبيات تحكي واقع مؤلم وهو الهدر في الأرواح وقصة تتكرر على كثير من الأسر وتترك بصمة مؤلمة ,,, كادت أن تدمع عين الأمير عندما كان في جولة في قرية ( واعي ) حيث توقف لحظة امام الطالب بعد أن استأذن سموه بإلقاء القصيدة وعندما وصل إلى الأبيات التالية :-----

فكم من أسرة نكبت وكانت ....... تعيش بكد عائلها الكبير
دهته الحادثات وقد تردى ....... وخلّف صبيةً مثل الطيور
غدوا من هول نكبته يتامى ...... فيالله من سوء المصير
وكم من نكبةٍ حلّت بطيشٍ ........ فأودتْ بالبراعم للقبور
وخلّفت المآسي للثكالى........... وأججت العداوة بالصدور

حقيقة الأمر لم أكن بعيداً عن هذا المشهد المؤلم والحزين ... فقد عشت كذلك هذا الموقف ,,,, وشاهدت الأمير فيصل بن مشعل متأثراً








القصيدة ..... كاملة

إذا ماكنت ذا عقلٍ كبيرٍ ........... فلاتهملْ قوانين المرورِ
قد استعصت مشاكله وجلّت ......على كل المعقد من أمور
لنا في كل منعطفٍ مآسٍ ......... يشيبٌ لهولها رأسُ الصغير
فكم من أسرة نكبت وكانت ....... تعيش بكد عائلها الكبير
دهته الحادثات وقد تردى ....... وخلّف صبيةً مثل الطيور
غدوا من هول نكبته يتامى ...... فيالله من سوء المصير
وكم من نكبةٍ حلّت بطيشٍ ........ فأودتْ بالبراعم للقبور
وخلّفت المآسي للثكالى........... وأججت العداوة بالصدور
وهذا الشعب أحوج مانراه .......إلى الرجل الكبيروللصغير
لنبني بالجهود رفيع صرح ....... يدوم معززاً طول العصور


مشاركة جميلة من مدرسة سيبويه المتوسطة ببريدة ...... شكراً لكم [/align]



[align=center]اذكروا الله على هذا الطفل ...... [/align]

[align=center]

[/align]