عرض مشاركة واحدة
قديم 29-08-10, 12:58 pm   رقم المشاركة : 754
البركان الشبابي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية البركان الشبابي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : البركان الشبابي غير متواجد حالياً

ويسرنا أنا نقدم لكم حصاد آخبـآر


"الليث في صحفنـآ المحلية "



لهذآ اليوم



الأحد 19 رمضان 1431
















طرد بيتري والمولد.. وجزائية مهدرة

النصر والشباب .. عشوائيان









تعادل فريقا النصر والشباب لكرة القدم دون أهداف في اللقاء الذي جمعهما البارحة على ستاد الأمير فيصل بن فهد في الرياض ضمن منافسات الجولة الرابعة من دوري زين السعودي.

وأصبح رصيد النصر ثماني نقاط بينما رفع الشباب رصيده إلى أربع نقاط.

وطغى الحماس على أداء النصر والشباب ما أدى لبعض الاحتكاكات بين اللاعبين حيث كادت المباراة تخرج عن السيطرة في بعض فتراتها.

ولم تشهد الحصة الأولى أي لمحات فنية سوى جزائية للشباب بعد احتكاك محمد عيد مدافع النصر مع الأرجواني أوليفرا مهاجم الشباب تقدم لها ناصر الشمراني إلا أن عبد الله العنزي حارس النصر تصدى لها (26).

وفي الشوط الثاني استمر اللعب على وتيرة الشوط الأول دون مستوى وهجمات عشوائية من الفريقين، حيث طرد الحكم كلا من: الروماني أفيدو بتري بعد احتكاكه مع عبد العزيز السعران (90) قبل أن يطرد زيد المولد لاعب الشباب بعد أن تلفظ عليه فور إطلاق صافرة النهاية.












في دوري زين:
النصر يفشل في استغلال نقص الشباب







وفي مباراة لم ترتق لاسم وسمعة الفريقين تعادل النصر والشباب سلباً من دون أهداف بعد أن أضاع هداف الشباب ناصر الشمراني (ضربة جزاء) في الحصة الأولى سددها ضعيفة وتصدى لها حارس النصر عبدالله العنزي. وشهدت المباراة خروج لاعب النصر اوفيدو بيتري مطروداً بالبطاقة الحمراء بعد مخاشنته للاعب الشباب السعران وبحوزته بطاقة صفراء. وارتفع رصيد النصر إلى 8 نقاط فيما ارتفع رصيد الشباب إلى 4 نقاط.

النصر × الشباب

الرياض - عيسى الحكمي

رفض النصر والشباب الاستفادة من فرص التسجيل المحققة التي كان أبرزها ضربة جزاء شبابية أهدرها ناصر الشمراني (25) لتنتهي المواجهة العاصمية بالتعادل الأبيض ويخسر كل جانب نقطتين مهمتين بعد أربع جولات من البطولة ليرفع النصر رصيده إلى 8 نقاط والشباب إلى 4 نقاط.

المباراة تركت جدلاً من الفريقين حول حكمها عبد الرحمن العمري الذي احتسب جزائية خيالية للشباب وأغفل مع مساعده أخرى كانت أكثر وضوحاً بينما أبرز الكارت الأحمر بحق الروماني بيتري من النصر وزيد المولد بعد نهايتها!.

على الصعيد التدريبي لم يستطع مدرب النصر زينغا توظيف قدرات فريقه مواصلاً الإسهاب في مجاملة الروماني رازفان طوال المباراة بينما عاقب الثلاثي الأنشط الحارثي والقحطاني وغالب بالمغادرة وسط ذهول المتابعين، في الوقت نفسه تخلى فوساتي عن مجاملة أوليفيرا بعد 76 دقيقة. ميدانياً لم تعكس المباراة التوقعات قبل انطلاقتها وغلب الأداء الفردي والفوضى في بعض الأحيان على الرغم من تحقق أكثر من فرصة محققة للتسجيل في الشوط الثاني من الجانبين.

دخل الفريقان اللقاء بنفس الطريقة التنظيمية في الملعب وبحث المدربان زينغا وفوساتي عن السيطرة على وسط الملعب مع تنشيط الأطراف للوصول إلى المرمى بأقصر الطرق من خلال الإيعاز لعناصر هذا الخط بالحركة الدائبة وبخاصة القحطاني من جانب النصر وعطيف في الشباب، بينما تفرغ غالب والغامدي للمهام الدفاعية.

بدأ النصر المباراة بعبد الله العنزي في الحراسة ومحمد عيد وماكين والدوخي وبرناوي في الوسط وغالب وبيتري والقحطاني ورازفان في الوسط، والحارثي والسهلاوي في الهجوم، ومثل الشباب الحارس وليد عبد الله، وتفاريس وشراحيلي وشهيل والمولد في الدفاع، وعطيف والخيبري والأسطا والغامدي في الوسط، والشمراني وأوليفيرا في الهجوم.

انتظرت المباراة حتى الدقيقة الثامنة لتبدأ دقائقها الساخنة بثنائيات نصراوية انتهت على رأس رازفان إلى خارج الملعب، بعدها أشهر الحكم عبد الرحمن العمري بطاقته الصفراء الأولى لعمر الغامدي بعد مخاشنته للقحطاني، ومنح بعد دقيقتين زيد المولد بطاقة ثانية بعد مخاشنة متعمدة مع السهلاوي ورازفان.

وللمرة الثانية كان رازفان هو عنوان الخطورة في النصر عندما حول عرضية القحطاني برأسية لم تخطئ وليد عبد الله (12) ورد الشباب بعرضية من الأسطا حملت خطورة كبيرة على المرمى الأصفر.

بعد مرور ربع ساعة كان الاجتهاد الفردي من الفريقين علامة بارزة حتى حانت الدقيقة 24 عندما أعلن الحكم عبد الرحمن العمري عن ضربة جزاء خيالية لصالح مهاجم الشباب أوليفيرا ضد الدوخي في كرة هوائية عادية بيد التنفيذ بعد ذلك من ناصر الشمراني قابله تألق من حارس النصر عبد الله العنزي الذي أنقذ فريقه من هدف محقق معيدا الروح لزملائه وجماهيره في المدرجات.

في ربع الساعة الأخير انتزع النصر الأفضلية وحصل على أكثر من ضربة زاوية بيد أن الخطورة الوحيدة التي أحدثها كانت تسديدة عبد الرحمن القحطاني فوق العارضة (40) في المقابل تعرض مرمى عبد الله العنزي لهجوم شبابي خطير في الدقيقة الأولى من الوقت الضائع على إثر عرضية من زيد المولد تدارك محمد عيد وصولها لأوليفيرا وحولها في اللحظة الأخيرة إلى ضربة زاوية لم تنتهي إلى شيء وبها انتهى الشوط الأول الذي شهدت دقائقها الأخيرة ثلاث بطاقات صفراء جديدة لأحمد عطيف وعبد الله الأسطا من الشباب وبيتري من النصر وطالب الشبابيون قبل نهايته بأربع دقائق بضربة جزاء احتجاجا على ملامسة تسديدة عبد الله شهيل ليد محمد عيد!

بعد الاستراحة أجرى فوساتي تغيير الشباب الأول بدخول فهد حمد بديلا للغامدي من أجل زيادة فعالية وسط الميدان بينما استمر زينغا بنفس القائمة التي خاض بها الشوط الأول. بداية الشوط كانت قريبة لسابقه دون تسجيل خطورة حقيقية حتى الدقيقة 63 عندما كانت فرصة التقدم النصراوية متاحة لمحمد السهلاوي الذي لم يكمل تجاوزه الناجح لسند شراحيلي ووليد عبد الله وسدد خارج المرمى مهدرا هدفا محققا. قبل فرصة السهلاوي كان فوساتي قد استدعى علي عطيف بديلا لعبد الله الأسطا من أجل مقاومة التفوق المفروض من وسط النصر بقيادة اللاعب الأنشط في الملعب عبد الرحمن القحطاني.

ما يقال عن فرصة السهلاوي المهدرة يمكن تطبيقه على فرصة شبابية بناها البديل علي عطيف لأوليفيرا الذي لم يستفد من موقعه الاستراتيجي وأطلق الكرة إلى السماء (72).

شعر زينغا في الدقيقة 75 أن دماء فريقه بحاجة إلى التجديد فدفع بريان بلال بديلا للحارثي الذي لم تكن ملامحه قابله للتغيير، خصوصا أنه كان قبل الإجراء قد أهدى عرضية لبيتري لم يستفد منها الأخير كما زج المدرب الإيطالي بأحمد عباس بديلا لغالب، من جانبه رد مدرب الشباب هو الآخر بتغيير هجومي بدخول السعران بديلا لأوليفيرا (76) والأخير يمكن وصفه مع رازفان بضيفي شرف في الشوط الثاني!!

أنعشت التبديلات النوايا الهجومية فشكل النصر خطورة حقيقة بهجمة قادها عبد الرحمن القحطاني وانتهت لرأس ريان بلال الذي لم يخطئ موقع المتمركز وليد عبد الله (79)، بعدها بثلاث دقائق تجلى الحارس الشبابي في التصدي لانفراد محقق من القحطاني الذي كان قد نفذ من الدفاعات الشبابية.

مع زيادة التقدم النصراوي للهجوم على حساب التراجع الشبابي فاجأ زينغا أنصار فريقه بإخراج القحطاني المتحرك وإدخال الزيلعي بديلا عنه مواصلا مجاملته للروماني رازفان البعيد عن أجواء المباراة.

مع الدقيقة 90 منح عبد الرحمن العمري بطاقة حمراء مستحقة بحق الروماني بيتري بعد مخاشنته المتعمدة مع السعران وهو يحمل البطاقة الصفراء ليكمل فريقه المباراة بعشرة لاعبين، كما أبرز البطاقة الحمراء بحق زيد المولد بعد صافرة المباراة وقبلها شهد الوقت الضائع طرد أحد أعضاء الجهاز الفني الشبابي بداعي الاعتراض على قرارات الحكم.













محلل الجزيرة القانوني:
الحكم احتسب ركلة جزاء للشباب غير صحيحة وأغفل أخرى صحيحة







قال محلل الجزيرة القانوني والمراقب بالاتحاد العربي لكرة القدم أحمد الوادعي إن الحكم أخطأ في احتساب ركلة الجزاء لفريق الشباب لعدم صحتها، كما أنه أغفل ركلة جزاء صحيحة للشباب على محمد عيد.
















البلطان يؤكد أن إقامة المباراة على ملعب النصر حرمهم الحكام الأجانب.. ويقول:
إذا لم يفز النصر علينا بهذا التحكيم وغياب نجومنا فمتى سيفوز؟










علق رئيس نادي الشباب خالد البلطان على مستوى فريقه وقال رأيه فيما حصل بعد لقاء الشباب والنصر الذي انتهى بالتعادل السلبي بالقول: بدون شك فإن ظروف الشباب كانت سيئة جداً في هذا اللقاء بسبب غياب أكثر من 7 لاعبين في مقدمتهم صناع اللعب ولاعبي خط الدفاع وكان الشباب يعاني من نقص 7 لاعبين، وإذا لم يفز النصر في مثل هذه الظروف فلا أعتقد أنه سيفوز علينا، خصوصاً في هذا اللقاء الذي ضغط فيه الحكم على لاعبي الشباب ولم يقم بإعادة ضربة الجزاء رغم دخول لاعبي النصر بشكل واضح قبل تنفيذها.

وأضاف أن ناصر الشمراني أضاع ضربة الجزاء وهو معروف بتسجيله لها وإن أضاعها فهو نجم ولا يضيع ضربة الجزاء إلا اللاعب الشجاع الذي يتقدم لتنفيذها.

وانتقد الرئيس الشبابي حكم اللقاء عبدالرحمن العمري وقال: لقد أغفل لنا ركلة جزاء واضحة في الدقيقة 43 من الشوط الأول بعد أن أبعد لاعب النصر محمد عيد الكرة بيده من داخل منطقة الجزاء، ووضح تأثره بالضغوط بدليل احتسابه أخطاء عكسية على لاعبي الشباب ولم يوفق في الكثير من القرارات التي كان يحتسبها لصالح النصر وقام بتوزيع العديد من البطاقات غير المستحقة على لاعبي الشباب وأطلب من المنصفين إبداء رأيهم فيما حدث.

وأضاف أن الحكم تسبب في ضغط لاعبي الشباب وكنت أتوقع أن يوجهه الحكم الرابع بين الشوطين لكن لم يحدث ذلك.

وأشار إلى أن المباراة أقيمت على ملعب النصر ولو أقيمت على ملعب الشباب لتم إحضار حكام أجانب، وطالب لجنة الحكام بتهيئة الحكام بشكل أفضل في المباريات المقبلة.

وعن المستوى الفني لفريق الشباب. قال: رغم الظروف السيئة التي مرت على الفريق إلا أن الشباب ظهر بشكل جيد.

وعن الإصابات التي حدثت في الفريق قال: تم مناقشة المدرب وأكد أنه في البداية وسيتحسن الوضع في الأيام المقبلة.

واختتم الرئيس الشبابي حديثه بالقول: يجب أن تكون للجنة الانضباط قرار في الأحداث التي حصلت بعد المباراة، حيث سيتم إشعارها بكل ما حصل عبر خطاب رسمي.







«قمة» الجولة الـ4... أول «تعادل سلبي» في الموسم









تعادل فريقا النصر والشباب من دون أهداف في مستهل مباريات الجولة الرابعة من دوري زين السعودي في اللقاء الذي جمعهما أمس، ولم ينجح الفريقان في الوصول للشباك في ظل تألق حارسي المرمى، ولم ينجح ناصر الشمراني في تسجيل ركلة الجزاء في الشوط الأول، بعدما تمكن حارس النصر عبدالله العنزي من التصدي لها.


النصر – الشباب




ألقى الشد العصبي بظلاله على تحركات اللاعبين، وتنفيذهم للواجبات التكتيكية الملقاة على عاتقهم، وهو ما أدى إلى كثرة الأخطاء في وسط الملعب بشكل كبير جداً، ما نتج منه حصول 5 لاعبين على بطاقات صفراء، وتباطؤ «رتم» المباراة إلى درجة كبيرة.
واعتمد الفريقان على الكرات الطويلة العشوائية إلى منطقة الجزاء من دون تمكن المهاجمين من الاستفادة منها بالشكل المأمول.
وعلى رغم حصول الشباب على ركلة جزاء (25)، إلا أن المهاجم ناصر الشمراني لم يوفق في تسجيلها، وفي المقابل لم يتعامل النصراويون بالشكل المتوقع مع ذلك، إذ كان من المنتظر أن يكون لديهم رد فعل ودفعة معنوية أكبر لتغيير «رتم» المباراة وتسييرها لمصلحتهم عن طريق بناء هجمات منظمة، ولكن العشوائية وكثرة الكرات المقطوعة طغت على أدائهم.
واحتج الشبابيون في الدقيقة الـ 43 على ملامسة الكرة لمدافع النصر محمد عيد داخل منطقة الجزاء، إلا أن الحكم عبدالرحمن العمري تجاهل ذلك.
ولم يكن الشوط الأول في مجمله مقنعاً بما يوازي أهمية المباراة ومشوار الفريقين في الدوري.
وفي الشوط الثاني، أجرى المدربان تبديلات مبكرة في إشارة إلى عدم رضاهما عن أداء فريقيهما، إذ أشرك فوساتي فهد حمد بدلاً من عمر الغامدي في تبديل تكتيكي سعى فيه المدرب الى منح أحمد عطيف حرية التمركز في الجهة اليمنى في محاولة لاستغلال مهاراته الفنية في عمليات الاختراق.
واقتصرت الخطورة على الكرات الثابتة التي كان للفريق النصراوي النصيب الأكبر منها.
واحتاج الفريقان الى 64 دقيقة حتى بدأت ملامح أولى الهجمات الخطرة عن طريق محمد السهلاوي الذي واجه وليد عبدالله ولكنه أرسلها خارج الشباك.
وكان الرد الشبابي حاضراً عن طريق انفراد أوليفيرا بالحارس النصراوي، إلا أن تصرفه المتسرع وأد الفرصة الثمينة. وكاد الاستحواذ النصراوي يثمر هدفين من رأسية ريان بلال وانفرادية عبدالرحمن القحطاني (80، 82).
وشهدت اللحظات الأخيرة حالات طرد عدة، إذ تعرض اللاعب الروماني أفيدو بيتري للطرد (90)، وفي المقابل طرد الحكم الرابع أحد أعضاء الجهاز الفني الشبابي إلى المدرجات، فضلاً عن طرد زيد المولد بعد إطلاق صافرة النهاية.







«الليث» ... «خالد»


منصور الجبرتي





ستظل الاستفتاءات شغل الجماهير الشاغل سواء أكان لها أهمية أم لم يلتفت لها أحد، سواء اقتنعت بها الجماهير أم نظرت إلى نتائجها على أنها «خزعبلات».
وإذا كان البعض ينظر إلى «الوطيس الحامية» بين الهلال والنصر أو الصراع بين الأهلي والاتحاد فإن هناك مؤشراً آخر أكثر أهمية ربما لم يلتفت له أحد أو يناقشه وهو ظهور الشباب في المركز الخامس.
ربما يقلل البعض من هذه النتيجة لكن القراءة المتأنية للأرقام والنتائج تمنح الكثير من المؤشرات على الجماهيرية المتصاعدة لشيخ الأندية.
قبل عامين قلت لرئيس الشباب خالد البلطان: «أين تضع نفسك في صراع الجماهيرية»، فرد بسرعة: «النادي الأسرع نمواً».
وقتها كان الرئيس الشبابي يتحدث عن عمل متأنٍ ومدروس للنمو الجماهيري لناديه، وكان يبدو واثقاً مما يقول، وأخيراً في دراسة أيبسوس التي قامت بها شركة دايهاتسون حل الشباب في المركز الخامس في 5 مدن من أصل 10، بينما حل سادساً وسابعاً في مدن مثل الدمام وبريدة ومكة المكرمة وهي المدن التي تحتضن فرقاً بارزة في منطقتها. وأرقام مثل تلك لا يمكن تجاهلها.
في الشباب رؤية استراتيجية يقودها الرئيس الفخري الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز ولم تكن وليدة اللحظة أو السنوات الأخيرة، بل كانت رؤية ثابتة وواضحة منذ عشرات السنين قادت الفريق إلى بلوغ العصر الذهبي، والذي استمر بمواصلة الفريق مقارعة «الكبار» حتى أصبح الرقم الصعب والضلع الثابت في معظم البطولات.
أجد أنه من الطبيعي أن تتصاعد جماهيرية الشباب، فهو الفريق الذي كان نجومه فؤاد أنور وسعيد العويران وفهد المهلل أضلاعاً ثابتة في إنجازات المنتخب السعودي في السنوات الماضية، فيما لاعبوه الحاليون وليد عبدالله وعطيف أخوان وناصر الشمراني يتبوؤون مواقعهم في عالم «النجومية» هم وزملاؤهم الشهيل ومعاذ والقاضي الذين أصبحوا عناصر ثابتة في قائمة المنتخب السعودي الأول.
الخطط طويلة المدى التي رسمها الرئيس الفخري لنادي الشباب نجحت في صناعة فريق بطل أضحى شجرة فرعها في السماء... ولا شك أن عشاق «الليث» ومحبيه سيواصلون قطف ثمار هذا الغرس.

يتبع







التوقيع


رد مع اقتباس