محمد المقرن يقول : "ليت الهواتفَ للأحباب تحملنا تحنو على كل مشتاقٍ فتوصلُهُ إذا أتاني اسمها أحتار في لهفٍ تُرى أجيب عليهِ أم أقبّلُهُ !؟"