ملف مرفق 5712
[mark=#FFFFFF]في الأشهر الأولى لـ زلاتان ابراهيموفيتش مع نادي برشلونة لم تكن أكثر نجاحا. بعد صيف متوتر في أن المهاجم السويدي سيكون قريبا أو بعيدا من ملعب الكامب نو و خروج الكاميروني صامويل ايتو لانتر ميلان، قام ممن يعملون بالفريق بإنجاز كل شيء للفريق الذي يلاءم مثل أسلوب كرة القدم و الممارسات التي يفضلها الفريق. إبرا كان أيضا مشاركا في برشلونة لحصد ستة كؤوس، على الأقل نصفها، وإن كانت ربما يفتقر إلى ثلاثة أخرى أو لربما، لأنه ذلك الشخص، السويديين، يبقون طموحه سليم. في الواقع، يعتقد بأنه يمكنه تكرار هذه المفخرة، كتلك التي تحققت.
"قبل هذا الموسم ، قالوا بأنه لا أحد من الفرق يمكنها أن تكون قادرة على الفوز بكل شيء. انه أمر لا يصدق، و هذا يكلف الكثير للتفكير قبل أن يحدث، و لكن أعتقد أننا قادرون على تكرار ذلك". قال ابراهيموفيتش. اللاعب سعيد لمساهمته في الفريق خلال هذا الجزء الأول من البطولة، و يجد من الصعب للغاية تحقيق ما حققه الفريق في فترة قصيرة من الوقت. "لقد كنت محظوظا، لـ أكون فقط في نصف السنة و أحصل على ما حصلت عليه، الحصول على ثلاث بطولات. في غضون بضعة أشهر، أعتقد أنه من المستحيل أن تفعل أفضل من هذا". في محادثة مع العملاق السويدي، لا يمكن أن تفوت عبارته المفضلة باللغة الايطالية ، والتي صنعت شهرته في المؤتمرات الصحفية و في المناطق المختلطة، وبالفعل عندما تقال هذه الكلمات، ترى الابتسامة على شفتيه. "سونو molto أي سعيد. كنت قادرا على تسجيل أهداف كثيرة ، و خصوصا بفضل مساعدة من كان معي في اليوم الأول من زملائي و المدرب على حد سواء". أخيرا، يأمل المهاجم "لـ أفعل ما هو أفضل في عام 2010. يمكنني القيام به، فقط هي مسألة تكيف".
الأعداد الكبيرة
إنه تحدي مثيرا للاهتمام في محاولة للتغلب على أعداد إبرا الحالية. تسجيل المهاجم ما لا يقل عن 11 هدفا في الدوري ، 1 في دوري أبطال أوروبا ، و لكن ما يقرب من الأهمية ما سجل من أهداف لفريقه و قدرته على تقديم المساعدة. زلاتان، كشف خلال هذه الدفعة الأولى من الموسم، كلاعب ممرر استثنائي. صنع أربعة أهداف في الدوري، و مرة واحدة في دوري أبطال أوروبا، مرة واحدة في كأس السوبر الاسبانية و في كأس العالم للأندية. هذه يجب أن تضاف إلى الكثير من الذين لسبب أو لآخر لم ينهوا الكرات إلى الشباك.
ابراهيموفيتش كان سريعا في الوقوع بحب الكامب نو ، ليس فقط على النحو المذكور أعلاه. السويدي، أبهج المشجعين مع سلسلة من الإجراءات للاحتفال بالبيت، حيث مشجعي برشلونة يشعرون دائما بأنهم مرتبطين جدا به و الذين يشعرون بالامتنان العميق له. الكرات البهلوانية ، تمرير بالكعب ، نظرات دقيقة و حركات جمالية أخرى . و هناك خطوات موجهة يائسة منه كلاعب لفريق من نموذج نادي برشلونة. لذا، بيب جوارديولا، لم يتعب من السؤال عن ناديه، لذا، ارتبط ذلك بسهولة. و هو يتطلع إلى الاستمرار في التمتع.[/mark]