سبق لي تدريس عبدالله الجبر وعبدالسلام الخضير رحمهما الله في الحلقه ولمدة سنتين وكانا من المتميزين والحريصين على تعلم وحفظ كلام الله وقد كان لي موعد مع عبدالله الجبر أن ازوره في بيته مغرب السبت القادم لكن حال الموت بيني وبينه ولا انسى اتصال عبدالسلام الخضير عندما بشرني بأنه عين مؤذنا لاحد المساجد وقد اتصلا بي يباركون لي شهر رمضان وهنئونني بالعيد فرحمهما الله وتقبلهما في عداد الشهداء
بدر التركي امام جامع عمر بن عبدالعزيز ببريدة