هذا قرار ارتجالي ينم عن حقد بعض القيادات النسائية ضد الدكتورة رقية الوهيبي.
ان الدكتورة رقية لم يمضي على تكليفها سوى سنة واحدة.
وهنا اناشد الدكتور العمر بعدم الاستعجال في مثل هذه القرارات التي تنم عن حقد دفين من بعض من يمسكن بزمام التحريش لدى الدكتور العمر.
مثل المتابعة النسائية والرجالية بقيادة اليحيى.
واقول للدكتور رقية اعانها الله ليس انتي اول واحدة تعفى بسبب المكائد بتعليم البنات وعليك الشكوى لمقام الوزارة ولنا في منوى الزمام اسوة حسنة
وكما قلت في مواضيع سابقة سيتم التضحية بقيادات نسائية قادمة بسبب سوء القيادة الرجالية لدى تعليم البنات بالقصيم.
ولو اردت ان اذكر لكم من تكون الضحية القادمة لذكرتها بدون استحياء لاني اعلم ما يدور خلف تلك الكواليس من مكائد ضد القيادات المميزة
وارجو ان لايخرج علينا الاستاذ عبدالله الحلوة ويقول انت تكذب.