أخي راشد فهمت ما تصبو إليه
و هو خلق سوء الظن بالأخرين و خصوصا الغرباء و الحكم على الظاهر
فعلا هذا الخلق متفشي في مجتمعنا
و أنا قد قلت سابقاً أنه حسب تقدري أن علاج هذه المشكله هو فرض واقع الحياة و تغير المفاهيم المكتسبة بالتربية الخاطئة
و توارث هذا الخلق
فالزمن كفيل بذلك
لأن مجتمعنا في العشر سنوات التالية لن يكون جارك هو ابن خاله جدتك و لا بائع البقالة هو صديق الوالد بل ستختلط الثقافات كما هو حاصل في المدن الرئيسة و بهذا تذوب تلك الأفكار المشينة