أخي الفاضل : ليتك تكمل الجزء الثاني فهذا الجزء ينوء بالدرر
التي لولم يكن بينها إلاهذه العبارات.!!!!!!!!!!
في بحر الحياة وخضم صراعاتها ، اكتشفنا أن من يجيدون الحوار وفنونه قله قليلة ، وأن الضبابية التي صنعها العارفون فقط لأدبيات الحوار تنجلي مع أول خلاف ، وبارقة مشكلة ..
وفي دهاليز الحياة وجدنا من يعبث بنفسه فيبرر لها كل جرائمها ، وأنا له أن يبحث عن العلاج وهو لم يعترف بمرضه ..
في دهاليز الحياة المظلمة أدركت أن جل الناس يقعون فقط على الأخطاء وتعجز عيونهم أن تنظر لإيجابيات المخالف أو المخطئ ،،
ومن دهاليزها نقلت إلى مذكراتي أن مؤشر الوفاء يسير إلى الأسفل بسرعة منتهاه !! ، وأن البوح بأسرار الآخرين أصبحت مائدة ينتظرها الفضوليون من الأنذال !
عزيزي لك فائق تحيّاتي...:4: