سحقاً لحزب الله حتى وإن عملت بقدرة قادر على مسح ( اسرائيل ) من خارطتهم المرسومه ...
فلا تعنيني هي ....
ولكن
اتكلم عن تلك السيدة التي كانت تناديني بــ( ابني ابراهيم )
وعندما أستمع لإبنها ( أيمن ) بعد أن حفظ سورة ( الفلق ) ويقول ( عمو شو رأيك ) ....
تباً
للعاطفة ... إن لم تتحرك الأن ....