أختي جنااان
لن اصف مقالتك الا بالدرر وكفى
مهما حاولت الامم الاجتماع على امتنا وضربها في نحرها لن تستطيع اماتتها لأن النصر بالنهاية والتمكين لأمتنا الاسلامية
ولكن 000
وضعنا الآن وضع مزري وحزين
لن نتمسك بالعروبة لأنها هي السبب في وصولنا الى هذا المستوى من الضعف ولو تمسكنا باسلاميتنا لتخوف اعداء الامة منا
لن نتشاءم كما تشاءم العامة من الناس بل ننتضر نصرا مؤزرا بحول الله وقوته وان طال مجيئه
التفاؤل من صفات المؤمنين الموعودين بالنصر اما التشاؤم فهي صفات المتخاذلين
النصر يبدأ من جهاد النفس ومن ثم ينطلق الى الآفاق فهل نبدأ بأنفسنا اولا أم نتسوف الى غد آخر
شكرا لك جناان على موضوعك القيم