عند قرأتنا لمثل هذه القصة فإن العاطفة تدفعنا إلى التضامن معها والمطالبة بتعديل الأنظمة بما يكفل لها حرية التصرف بعيداً عن تسلط زوجها
نعم ليست هي الوحيدة التي تعاني مرارة تلك التجربة ولن تكون الأخيرة لكن العقل والمنطق يفرضان مثل هذا الوضع
إن استقلالية المرأة سيكون اكثر ضرراً إن حدث
الحل بنظري لدى وزارة الشئون الأجتماعية فهي المؤهلة لدراسة مثل تلك الحالات ومن ثم اعطاء توصية بإستثناءها من الانظمة المعمول بها
تحياتي ,,,,