'
كم أرأف على حال أصحاب ذلك المذهب !
صدقيني الشيعة إمعات حد الهلاك ، والدليل أنهم يخضعون لكل أمر من المعممين ،
دون التثبت والبحث عن المصداقية ،
ومطالبتهن بالافراج عن نمر النمر ليس بفعل غريب منهم ،
فهم يكنون الكره والاحقاد لحكومة هذا البلد ،
ويسعون لإسقاط الحكم ليتولى الحكم شخص من بني جلدتهم ،
وهذا بعيد عليهم ،
نسأل الله لهم الهداية للطريق الصحيح ،'
~