يـعـلـم الـجـمـيـع بـأن هـنـاك مـايُـسـمـى بـالـجـرائـم الـمـنـظـمـة عـلـى مـستـوى
الـعـالـم مـمـا أقـلـق حـتـى الـدول الـمـتـقـدمـة والـتـي أصـبـحـت فـي إنـفـلات
أمـنـي كـثـر ت فـيـه الـجـرائـم .
أمـا شـعـبـنـا فـيـغـلب عـليـه الـفـوضويـة وعـدم قـبـول الأنـظـمـة فـبـدأوا بـالـتـحـايـل
وخـلـق الأعـذار بـكـل تـصـرف سـلـبـي يـصـدر مـنـهـم .
مـثـل تـغـطـيـة لـوحـات الـسـيـارات أو وضـع مـايُـسـمـى الـعـاكـس وتـغـطـيـتـهـا
بـالـتـراب وغـيـره ، ولـكـن هـنـاك مـصـيـبـة أخـرى سـمـعـتـهـا أن هـنـاك بـعـض
اللـوحـات يـتـم تـركـيـبـهـا وهـي مـسـروقـة ، أقـول أيـن نـقـاط الـتـفـتـيـش
أيـن الـرادع والـجـزاء لـكـل مـن سـولـت لـه نـفـسـه بـهـذه الـجـرائـم والـتـي لـو
إسـتـفـحـلـت لـبـكـى الـجـمـيـع دم بـدل الـدمـوع .