يحدثني صآحبي له تجربه سابقة على حآفة الفقر
يقول لاأدري يذهب يومي بالتفكير بتوفير مبلغ صغير يومي لي ولاأمي ولاأخوتي الصغار وأحيان تأخذني الأحلام بعيداْ وهنا يتذكر موقف له طريف له في الجامعه
يقول كنت كعادتي وفي قاعة الأختبار أحلم وأتمنى كما أشاء ،،
وأذا بالدكتور صبري ينزل نظارته ويقول لصاحبنا خليك في ورئتك ماتبصش لزميلك
<<مفهي هه
تبقى
القناعه سر السعاده..