اقتباس: وصلنا الى هذه المرحلة بجرأة الفتاة ذات الــ 19 ربيعا بظل آنتشار التقنيات الحديثة للتواصل بأسهل الطرق .. بين العاشقين الوهميين .. موضوعك ذكرني بسالفة حدثت أمامي قبل اسبوع باحد المستشفيات بنتين أعمارهم حول العشرين دخلن أحد أقسام المستشفى وهن يعرفن أن القسم مخصص للموظفين فقط لان مسأله دخولهن القسم تكررت اكثر من مره !! المشكله كل ماشافن موظف قالت وحده منهن وش رايك بهذا ؟؟!! حلو والا لا ؟؟!! والثانية تعطي رأيها بكل جرأة عاد شف اشكال الموظفين وهن ياشرن عليهم ويعطن رأيهن بكل جرأه وهذا يدل على ان وسائل التواصل الحديثه لها دور لكن الدور الاكبر يقع على الاهل وثقتهم الزائده عن حدها