أختي الكريمة ذات السمو ..
أقدر لكِ حجم العطاء والإنسانية وحب الآخرين الذي أجده واضحًا بين كلماتك ، ولكنّ ..
الفقر عمّ العالم وبلادنا تعاني منه ، يا أختي الفاضلة أعرفهم معرفة شخصية تمر عليهم الأيام لا يذوقون طعم الخبز ، فالأولى بذل المال الذي يصرف في كماليات الفقراء - الميسورين نوعًا ما - إلى من لا يجدون قوت يومهم ..
أتفق معكِ في أمرٍ غاية الأهمية ..
وهو بذل الغالي والنفيس في كماليات المحتاجين من ( الأقارب ) وبخاصة الإخوان والأخوات ، ولا شك أن ذلك إحسان ما بعده إحسان .