بفضل الله ثم بكون السراح يملك الفكر والخبرة .. إستطاع أن يقلب المطالب من الرحيل إلى الإستمرار
و الضغوطات التي وصلته سابقاً كانت مطلب لتفجير طاقاته وبذل جهد مضاعف لقيادة الكيان العظيم إلى منافسة الكبار وهذا ماحصل..
حتى أصبح أصبح السكري فريقاً مهاب ويحسب له ألف حساب