في الحديث الأول قال صلى الله عليه وسلم : رضي ولم يقل قبل ، ومعناه تحمل تبعات رضاك مهما كانت ، فلا مجال التذمر والتسخط في الأقدار ، ولا التهرب من المسؤولية في حمل أمانة هذا الرضا وتبليغه