ومن عاشر الطيب ترى الطيب شرواه
.......وبالطيب يرقى نايفات المبادي
خلك مع الطيب وممشاك ممشاه
.......ورافق على الربع القروم العوادي
عز الفتى دينه وسلمه ومرباه
.......وربعه عضوده عند قدح الزنادي
تاقف معه وبقدر الامكان تحماه
.......لا صار باطراف الحبال انعقادي