أخي العزيز الغالي / وليد العلي .............
شكرا لك من الأعماق ... أيها الرآئع ....على إيراد هذه القصة المعبرة الجميلة..
والحمد لله الذي هدى هذا الرجل بسبب تصرفات وتعامل هذا الصغير في سنه
والكبير في تعامله ......وإن أنسى لن أنسى ...أن أدعوَ لوالدي الصغير الذين
ربوه هذه التربية الأسلامية ................. وهناك فآئدة رآئعة ..أخي وليد....
أن المسلم أين حل يجب أن يكون داعية الى دينه سواءً بتعامله أو تصرفاته
أو بالكتاب والشريط ...............