تعميده سفيرا للنوايا الحسنة من هيئة الأمم المتحدة أخيرا،
ليكون إنجازا لا يحسب لسامي الجابر ولا للرياضة السعودية وحسب
بل يحسب للوطن أجمع حيث إن هذه المهمة تعتبر هي الأولى من نوعها
في قارة آسيا والتي حظي بها سامي الجابر
هذا يكفي ويزيد من حقق هذا يكفيه ليكون قد نال المجد من اطرافه