بدت آثار المركز التاسع تظهر
وخروجهم من دوري الأبطال مبدئيا
ناهيكم عن الكابتن عزمي وما آلت إليه أحلامهم بالتعادل وهي أمنيتهم وطموحهم
لسى ماراح إلا الربع الأول ونتائجه مركز تاسع
أتمنى من أي تعاوني عدم النيل من الرائد لأنه لازال في مصاف الكبار
خصوصا في ظل تراجع النوادي الأخرى وثبات الرائد في مركزه