بمناسبة رمضان
وبلوغ أم الركب مبلغها
وقرب بداية الهاوية والطريق إلى القوايل
زيادة مواضيع لعلها تشفي غليل الفارق بين الاستعدادين
ويبدوا لي ان نتيجة النجمة وإن كانت ودية إلا ان رفيقنا لم يجد مايكتبه سوى كلام لن نرد عليه
إلا بقول لاتنس تصريح القاسم بعد كذبة إبريل ( الحجارة ) واتصال السراح وعذره القبيح بعدم تواجده وعلمه بالموضوع فهي دليل على الفوضى الإدارية وليست المركزية الإدارية
واحلق شنبي ان كنت تفرق انت وربعك بين الفوضى والمركزية