يا الله ! ردود آسرة في عفويتها وصدقها .. عميقة في حججها وبراهينها ! قرأتها حرفًا حرفًا .. واستفدتُ واستمتعتُ حقيقة .. ! فقالبكم الجميل في الرد يشوق النفس إلى القراءة .. جزاكم الله كل خير .. وكم أنا خجلة من نفسي .. وددتُ والله لو أفردتُ كلًا منكم في رد خاص .. على الأقل أوصل شكري العميق على منحي جزءًا من دقائق وفائدة وفكر .. لكن الوقت لا يسعفني أبدًا ، فسفري اليوم .. إلى مكة ؛ ليكون أول رمضان أستقبله فيها – بفضل الله - .. لن أنساكم من دعواتي ؛ .. وحتى مصافحة العيد ؛ أُقرؤكم سلامي وصدق امتناني .. والله الله في رمضان .. فما هي إلا ( أيامًا معدودات ) .